ورواية شعيب بن أبي حمزة أخرجها البخاري (٤٠٠٧). ورواية الليث أخرجها البخاري (٣٢٢١)، ومسلم (٦١٠) (١٦٦)، والنسائي في "الكبرى" (١٤٩٤)، وابن ماجه (٦٦٨). (١) رواية وهب بن كيسان أخرجها الترمذي (١٥٠)، والنسائي في "الكبرى" (١٥٢٠). وهي في "مسند أحمد" (١٤٥٣٨)، و"صحيح ابن حبان" (١٤٧٢). وسيأتي حديث جابر برقم (٣٩٧). (٢) أخرجه الدارقطني (١٠٢٦) و (١٠٢٧)، والحاكم ١/ ١٩٤، والبيهقي ١/ ٣٦٩ من طريقين عن الفضل بن موسي، عن محمَّد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة. وهذا إسناد حسن. وأخرجه الدارقطني (١٠٢٨)، والبيهقي ١/ ٣٦٩ من طريق الفضل بن دكين، عن عمر بن عبد الرحمن بن أسيد، عن محمَّد بن عمار بن سعد المؤذن، عن أبي هريرة. وهذا إسناد حسن أيضاً. وأخرج أحمد (٧١٧٢)، والترمذي (١٥١) من طريق محمَّد بن فضيل، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رفعه: "إن للصلاة أولاً وآخراً ... وإن أول وقت المغرب حين تغرب الشمس، وإن آخر وقتها حين يغيب الأفق" وإسناده صحيح.=