وأخرجه البيهقي في "الكبرى" ٧/ ١٠٢، وفيا "دلائل النبوة" ٥/ ٣٢٧ - ٣٢٨ من طريق أبي داود، بهذا الإسناد. وأخرجه الطبراش في "المعجم الكبير"، (٥٣١٣) من طريق محمَّد بن عيسى، به. وأخرجه مطولاً ومختصراً البخارى في "الأدب المفرد" (٩٧٥)، وفي" التاريخ "الكبير"، ٣/ ٤٤٧، والبزار (٢٧٤٦ - زوائد)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٨٩٦٦) من طرق عن مطر بن عبد الرحمن الأعتق، به. وتقبيل اليد والرجل جاء فيه حديث عن صفوان بن عسال عند الترمذي (٢٩٣١)، والنسائي في "الكبرى" (٣٥٢٧)، وابن ماجه (٣٧٠٥)، وهو حسن في الشواهد، وعن علي عند البخاري في "الأدب المفرد" (٩٧٦) عن صهيب، قال: رأيت علياً رضي الله عنه يقبل يد العباس ورجليه. ورجاله ثقات. ومن حديث بردة عند الحاكم في "المستدرك" ٤/ ١٧٢ - ١٧٣ في قصة الأعرابي والشجرة، فقال: يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إئذن لي أن أقبل رأسك ورجليك فأذن له. وفي سنده صالح بن حيان وهو ضعيف. وأما قصة الأشج فقد رواها النسانيُّ في "الكبرى" (٧٦٩٩) و (٨٢٤٨) من حديث أشجّ بني عَصَرٍ. وهي في "مسند أحمد" (١٧٨٢٨)، و"صحيح ابن حبان" (٧٢٠٣). وإسناده صحيح. ورواها مسلم (١٨) (٢٦) من حديث أبي سعيد الخدري. وهي في "مسند أحمد" (١١١٧٥). وانظر تمام تخريجها فيه. ورواها مسلم (١٧) (٢٥) من حديث عبد الله بن عباس. وهي في "صحيح ابن حبان" (٧٢٠٤) وانظر تمام تخريجها فيه. وانظر حديث ابن عمر السالف برقم (٥٢٢٣). والعيبة بفتح العين: مستودَعُ الثياب. =