وأخرجه الترمذي (٢٤٩)، وابن ماجه (٨٤٤) من طريق عبد الأعلى السامي، بهذا الإسناد. وفي رواية الترمذي: أن هذه السكتة كانت ليتراد إليه نَفَسُه. وهو في "مسند أحمد" (٢٠٠٨١)، و"صحيح ابن حبان" (١٨٠٧). (٢) إسناده صحيح. أبو كامل: هو فضيل بن حسين الجحدري، وعبد الواحد: هو ابن زياد، وعمارة: هو ابن القعقاع، وأبو زرعة: هو ابن عمرو البجلي. وأخرجه البخاري (٧٤٤)، ومسلم (٥٩٨)، والنسائي في "الكبرى" (٦٠) و (٩٧٠) و (٩٧١)، وابن ماجه (٨٠٥) من طرق عن عمارة، بهذا الإسناد. وهو فى "مسند أحمد" (٧١٦٤)، و"صحيح ابن حبان" (١٧٧٥). وقال الحافظ في"الفتح" ٢/ ٢٣٠: استدل بهذا الحديث على مشروعية الدعاء بين التكير والقراءة خلافاً للمشهور عن مالك، وورد فيه أيضاً حديث "وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين" وهو عند مسلم (٧٧١) ,=