وهو عند مالك في"الموطأ" ١/ ١١٣، ومن طريقه أخرجه النسائى (١٢٩٨) وأخرجه البخاري (٢٠٠٨)، والنسائي (٢٥١٥) و (٢٥١٧) و (٢٥١٨) و (٢٥٢٤) من طرق عن الزهري، به. وأخرجه البخاري (٣٧) و (٢٠٠٩)، ومسلم (٧٥٩)، والنسائي (١٢٩٧) و (١٢٩٨) و (٢٥٢٠) و (٢٥٢١) و (٢٥٢٢) و (٣٤١٠) و (٣٤١١) من طريق حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، به. وهو في "مسند أحمد" (٧٧٨٧)، و"صحيح ابن حبان" (٢٥٤٦). وانظر ما بعده. وقوله: "غفر له ما تقدم من ذنبه"، قال صاحب "بذل المجهود" ٧/ ١٤٨: ظاهره يتناول الصغائر والكبائر وبه جزم ابن المنذر، وقال النووي: المعروف أنه يختص بالصغائر، وبه جزم إمام الحرمين، وعزاه القاضي عياض لأهل السنة. وقال بعضهم: ويجوز أن يخفف من الكبائر إذا لم يصادف صغيرة. (١) إسناده صحيح. ابن أبي خلف: هو محمد بن أحمد، وسفيان: هو ابن عيينة. وأخرجه البخاري (٢٠١٤)، والنسائي في "الكبرى" (٢٥٢٣) و (٢٥٢٤) و (٢٥٢٥) من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد. =