وهو في "مسند أحمد" (١٨٤٧٠)، و"صحيح ابن حبان" (١٩٨٠). (١) إسناده صحيح. الوليد: هو ابن مسلم، والأوزاعي: هو عبد الرحمن بن عمرو. وأخرجه البخاري (٤٥٩٨) و (٦٣٩٣)، ومسلم (٦٧٥) من طرق عن يحيى بن أبي كثير، بهذا الإسناد. ورواية البخاري دون قوله: "قنت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - في صلاة العتمة شهراً". ورواية مسلم دون ذكر "العتمة". وأخرجه البخاري (٨٠٤) و (٤٥٦٠) و (٦٩٤٠)، ومسلم (٦٧٥)، والنسائى في "الكبرى" (٦٦٥) من طرق عن أبي سلمة، به. ورواية البخاري والنسائي دون قوله: "قنت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - في صلاة العتمة شهراً". ولفظ مسلم: كان رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - يقول حين يفرغ من صلاة الفجر من القراءة ويكبر ويرفع رأسه: "سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد" ثم يقول: .... وأخرجه البخاري (٤٥٦٠) و (٦٢٠٠)، ومسلم (٦٧٥)، وابن ماجه (١٢٤٤)، والنسائي (٦٦٤) و (٦٦٥) من طريق سعيد بن المسيب، والبخاري (١٠٠٦) و (٢٩٣٢) و (٣٣٨٦) من طريق عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، والبخاري (٨٠٤) من طريق أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث، ثلاثتهم عن أبي هريرة، به. ولفظه عندهم دون قوله: "قنت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - في صلاة العتمة شهراً". وهو في "مسند أحمد" (١٠٠٧٢)، و"صحيح ابن حبان" (١٩٨٦). =