وأخرجه البخاري (٣٢٧) من طريق معن بن عيسى القزاز، عن ابن أبي ذئب، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (٢٥٠٩٥)، و"شرح مشكل الآثار" (٢٧٤١). وانظر ما سلف برقم (٢٨٥). وانظر"الفتح" ١/ ٤٤٧. (٢) رواية الأوزاعي أخرجها ابن ماجه (٦٢٦)، وهي في "مسند أحمد" (٢٤٥٣٨). (٣) إسناده ضعيف، ابن إسحاق -وهو محمَّد- مدلس ورواه بالعنعنة، وقد خالفه الرواة عن الزُّهريّ فلم يذكروا قوله: "فأمرها بالغسل لكل صلاة"، بل صرح بعضهم كالليث بن سعد وابن عيينة بأن النبي - صلى الله عليه وسلم -لم يأمرها بالغسل لكل صلاة، وإنما هو شيء فعلته هي، كما سلف بيانه في تخريج الحديث (٢٩٠). وأخرجه أحمد (٢٦٠٠٥)، والدارمي (٧٧٥) و (٧٨٣)، والطحاوي ١/ ٩٨, والبيهقي ١/ ٣٥٠ من طرق عن محمَّد بن إسحاق، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٧٤٤٥) من طريق ابن إسحاق أيضًا، عن الزُّهريّ، عن عروة، عن أم حبيبة ... لم يذكر عائشة.