وأخرجه أحمد (٢٠٨٦٠)، والبخاري في "تاريخه الكبير" ١/ ٤٤٦، والبزار (٣٣٢٩ - كشف الأستار)، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٢٧٥٦)، وابن حبان (٦٦٦١)، والطبراني في "الكبير" (٢٠٥٩)، وفي "الأوسط" (٦٣٨٢)، والبيهقي في "الدلائل" ٦/ ٥٢٠، وأبو محمَّد البغوي في "شرح السنة" (٤٢٣٦)، والمزي في "تهذيب الكمال" في ترجمة الأسود بن سعيد ٣/ ٢٢٣ من طرق عن زهير بن معاوية، بهذا الإسناد. (١) صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن من أجل عاصم -وهو ابن أبي النَّجود- فهو صدوق حسن الحديث، وباقي رجاله ثقات. فطر: هو ابن خليفة، وزائدة: هو ابن قدامة، وسفيان: هو الثوري، ويحيى: هو ابن سعيد القطان. وأخرجه الترمذي (٢٣٨٠) من طريق سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وقال: هذا حديث حسن صحيح، وقال ابن الجوزي في "العلل المتناهية" ٢/ ٨٦١: إسناده حسن. =