ذكر ذلك ابن رجب في "شرح العلل" ٢/ ٦٨١ - ٦٨٢، وابن القيم في "جلاء الأفهام" ص٣٥. حسين بن علي: هو الجُعفى، وأبو الأشعث: هو شراحيل ابن آدهْ. وأخرجه ابن ماجه (١٠٨٥)، والنسائي في "الكبرى" (١٦٧٨) من طريق حسين ابن علي الجعُفي، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (١٦١٦٢)، و"صحيح ابن حبان" (٩١٠) وانظر تمام تخريجه عندهما. وسيأتي عند المصنف برقم (١٥٣١). ويشهد لأفضلية يوم الجمعة وكون آدم خلق فيه، وأن فيه النفخة والصعقة حديث أبي هريرة الصحيح السالف قبله، وأصله في مسلم (٨٥٤). ويشهد لقصة الإكثار من الصلاة على النبي - صلَّى الله عليه وسلم - فيه، وأنها معروضة عليه حديث ابن مسعود الصحيح المخرج في "مسند أحمد" (٣٦٦٦). وحديث أبي مسعود الأنصاري عند الحاكم في "المستدرك" ٢/ ٤٢١. وحديث علي عند ابن أبي شيبة ٢/ ٣٧٥، والبزار في "المسند" (٥٠٩)، وأبي يعلى (٤٦٩). وحديث الحسن بن علي بن أبي طالب عند عبد الرزاق (٤٨٣٩)، وابن أبي شيبة ٢/ ٣٧٥، والطبرانى (٢٧٢٩). وحديث أبي هريرة عند أحمد في "مسنده" (٨٨٠٤). والطبراني في"الأوسط" (٢٤١) و (٣٩٢٣) و (٨٠٣٠) من طرق عنه. وحديث أبي طلحة عند عبد الرزاق (٣١١٣). وحديث أنس عند البيهقي ٣/ ٢٤٩. وحديث أبي أمامة عند الطبراني (٧٦١١)، والبيهقي ٣/ ٢٤٩، وهي وإن كان بعضها ضعيفاً، إلا أنها تصلح للشواهد. =