(٢) (حم) ١٢٤٢٢ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(٣) [الحجرات/٢](٤) (م) ١٨٨ - (١١٩)(٥) (حم) ١٢٤٢٢، (م) ١٨٧ - (١١٩)(٦) (م) ١٨٧ - (١١٩)(٧) (خ) ٤٥٦٥(٨) (م) ١٨٧ - (١١٩)(٩) (خ) ٤٥٦٥(١٠) (حم) ١٢٤٢٢(١١) (خ) ٤٥٦٥(١٢) (م) ١٨٧ - (١١٩)، (خ) ٤٥٦٥(١٣) (حم) ١٢٤٢٢(١٤) (خ) ٤٥٦٥، (م) ١٨٧ - (١١٩)(١٥) (خ) ٣٤١٧، (م) ١٨٧ - (١١٩)(١٦) أَيْ: حِينَ حَاصَرَتْ اَلْمُسْلِمُونَ مُسَيْلِمَةَ اَلْكَذَّاب وَأَتْبَاعَهُ فِي خِلَافَةٍ أَبِي بَكْر اَلصَّدِيق. فتح الباري ج٨ ص ٤٦٣(١٧) (حم) ١٢٤٢٢، (م) ١٨٧ - (١١٩)(١٨) أَيْ: يَسْتَعمل الحَنُوط في ثِيابه عند خروجه إلى القتال , كأنه أراد بذلك الاسْتِعدادَ للموت , وتَوْطِينَ النَّفْس عليه بالصَّبر على القِتال.والحَنُوط والحِنَاط واحد , وهو: ما يُخْلط من الطِّيب لأكفان الموْتَى وأجْسَامِهم خاصَّة. النهاية (١/ ١٠٦٦)(١٩) (خ) ٢٦٩٠(٢٠) (حم) ١٢٤٢٢(٢١) أَيْ: عَوَّدْتُمْ نُظَرَاءَكُمْ فِي الْقُوَّةِ مِنْ عَدُّوِكُمْ الْفِرَارَ مِنْهُمْ , حَتَّى طَمِعُوا فِيكُمْ. فتح الباري ج ٨ / ص ٤٦٣(٢٢) (خ) ٢٦٩٠، (حم) ١٢٤٢٢(٢٣) (حم) ١٢٤٢٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute