(٢) أَيْ: تَأْتِي طَائِفَةٌ عَقِبَ طَائِفَةٍ، ثُمَّ تَعُودُ الْأُولَى عَقِبَ الثَّانِيَةِ , قَالَ اِبْنُ عَبْدِ الْبَرِّ: وَإِنَّمَا يَكُونُ التَّعَاقُبُ بَيْنَ طَائِفَتَيْنِ أَوْ رَجُلَيْنِ بِأَنْ يَأْتِيَ هَذَا مَرَّةً وَيَعْقُبُهُ هَذَا.(فتح) - (ج ٢ / ص ٣٣٠)(٣) هُمْ الْحَفَظَة , نَقَلَهُ عِيَاض وَغَيْره عَنْ الْجُمْهُور. فتح الباري (ج ٢ / ص ٣٣٠)(٤) الْأَظْهَر أَنَّهُمْ يَشْهَدُونَ مَعَهُمْ الصَّلَاة فِي الْجَمَاعَة، وَالْحِكْمَة فِي اِجْتِمَاعهمْ فِي هَاتَيْنِ الصَّلَاتَيْنِ مِنْ لُطْف الله تَعَالَى بِعِبَادِهِ وَإِكْرَامه لَهُمْ بِأَنْ جَعَلَ اِجْتِمَاع مَلَائِكَته فِي حَال طَاعَة عِبَاده , لِتَكُونَ شَهَادَتهمْ لَهُمْ بِأَحْسَنِ الشَّهَادَة. فتح (ج٢ ص ٣٣٠)(٥) (خ) ٥٣٠ , (م) ٦٣٢(٦) (حم) ٩١٤٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٧) (خ) ٥٣٠ , (م) ٦٣٢(٨) (حم) ٩١٤٠(٩) (خ) ٥٣٠ , (م) ٦٣٢(١٠) أَيْ: صعدت إلى السماء.(١١) (حم) ٨٥١٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(١٢) (خ) ٥٣٠ , (م) ٦٣٢(١٣) [الإسراء/٧٨](١٤) (خ) ٦٢١ , (م) ٦٤٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute