(٢) (خ) ١٠٣(٣) (خ) ٤٦٥٥(٤) (خ) ١٠٣ , ٦١٧٢(٥) [الإنشقاق/٧](٦) (خ) ١٠٣(٧) (م) ٢٨٧٦(٨) أَيْ: عَرْضُ النَّاسِ عَلَى الْمِيزَانِ. فتح الباري لابن حجر - (ج ١ / ص ١٦٨)(٩) (خ) ١٠٣ , (م) ٢٨٧٦(١٠) (حم) ٢٥٥٥٥ , وقال الأرناؤوط: إسناده قوي , وانظر ظلال الجنة: ٨٨٥(١١) الْمُنَاقَشَة: أَصْلُهَا الِاسْتِخْرَاجُ، وَمِنْهُ: نَقَشَ الشَّوْكَةَ , إِذَا اِسْتَخْرَجَهَا، وَالْمُرَاد هُنَا: الْمُبَالَغَةُ فِي الِاسْتِيفَاءِ، وَالْمَعْنَى: أَنَّ تَحْرِيرَ الْحِسَابِ يُفْضِي إِلَى اِسْتِحْقَاقِ الْعَذَابِ؛ لِأَنَّ حَسَنَاتِ الْعَبْدِ مَوْقُوفَةٌ عَلَى الْقَبُولِ، وَإِنْ لَمْ تَقَعْ الرَّحْمَةُ الْمُقْتَضِيَةُ لِلْقَبُولِ , لَا يَحْصُل النَّجَاء.وفِي الْحَدِيث مَا كَانَ عِنْد عَائِشَةَ مِنْ الْحِرْصِ عَلَى تَفَهُّمِ مَعَانِي الْحَدِيث، وَأَنَّ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - لَمْ يَكُنْ يَتَضَجَّر مِنْ الْمُرَاجَعَة فِي الْعِلْم.وَفِيهِ مُقَابَلَة السُّنَّةِ بِالْكِتَابِ.وَتَفَاوُتُ النَّاسِ فِي الْحِسَابِ. فتح الباري (ج ١ / ص ١٦٨)(١٢) (م) ٢٨٧٦ , (خ) ١٠٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute