(٢) أَيْ: يَنْسُبُهُ إِلَيْهِمْ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٣٥٧)(٣) أَيْ: غِنًى.(٤) الضَّافِطُ وَالضَّفَّاطُ: مَنْ يَجْلِبُ الْمِيرَةَ (الطَّعَامُ ونَحْوُهُ ممَّا يُجْلَب للِبَيْع) إِلَى الْمُدُنِ، وَالْمُكَارِي: الَّذِي يُكْرِي الْأَحْمَالَ , وَكَانُوا يَوْمَئِذٍ قَوْمًا مِنْ الْأَنْبَاطِ , يَحْمِلُونَ إِلَى الْمَدِينَةِ الدَّقِيقَ وَالزَّيْتَ وَغَيْرَهُمَا. تحفة الأحوذي (ج٧ / ص٣٥٧)(٥) (الدَّرْمَكِ): هُوَ الدَّقِيقُ الْحَوَارِيُّ.(٦) الْمَشْرُبَةُ: الْغُرْفَةُ , وَالْعِلِّيَّةُ.(٧) أَيْ: سُرِقَ مَالُهُ وَظُلِمَ، يُقَالُ: عَدَا عَلَيْهِ , أَيْ: ظَلَمَهُ.(٨) أَيْ: فِي الْمَحَلَّةِ.(٩) أَيْ: اِسْتَلَّهُ.(١٠) أَيْ: لَسْت بِصَاحِبِ السَّرِقَةِ.(١١) الْجَفَاءُ: تَرْكُ الْبِرِّ وَالصِّلَةِ.(١٢) [النساء١٠٥ - ١١٤](١٣) أَيْ: قَلَّ بَصَرُهُ وَضَعُفَ.(١٤) الدَّخَلُ بِالتَّحْرِيكِ: الْعَيْبُ وَالْغِشُّ وَالْفَسَادُ، يَعْنِي أَنَّ إِيمَانَهُ كَانَ مُتَزَلْزِلًا , فِيهِ نِفَاقٌ. تحفة الأحوذي (ج٧ص ٣٥٧)(١٥) [النساء/١١٥، ١١٦](١٦) (ت) ٣٠٣٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute