(٢) (السُّفَهَاءَ): جَمْعُ السَّفِيهِ , وَهُوَ قَلِيلُ الْعَقْلِ، وَالْمُرَادُ بِهِ الْجَاهِلُ , أَيْ: لِيُجَادِلَ بِهِ الْجُهَّالَ، وَالْمُمَارَاةُ مِنْ الْمِرْيَةِ , وَهِيَ الشَّكُّ , فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ الْمُتَحَاجَّيْنِ يَشُكُّ فِيمَا يَقُولُ صَاحِبُهُ وَيُشَكِّكُهُ بِمَّا يُورِدُ عَلَى حُجَّتِهِ. تحفة الأحوذي (ج٦ص٤٥٤)(٣) أَيْ: يَطْلُبَهُ بِنِيَّةِ تَحْصِيلِ الْمَالِ وَالْجَاهِ وَإِقْبَالِ الْعَامَّةِ عَلَيْهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٤٥٤)(٤) (ت) ٢٦٥٤ , (جة) ٢٥٣ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٥٩٣٠ , ٦١٥٨ , ٦٣٨٢ صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ١٠٦ , ١٠٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute