(٢) (م) ١٣٥١ , (حم) ٢١٨٠٠
(٣) (م) ٤٣٩ - (١٣٥١) , (خ) ١٥١١ , (جة) ٢٧٣٠
(٤) (م) ١٣٥١ , (حم) ٢١٨٠٠
(٥) (م) ٤٤٠ - (١٣٥١) , (خ) ٢٨٩٣ , (د) ٢٠١٠ , (جة) ٢٩٤٢ , (حم) ٢١٨١٤
(٦) (م) ٤٤٠ - (١٣٥١) , (خ) ٢٨٩٣ , (د) ٢٠١٠ , (حم) ٢١٨٠٠
(٧) وَلَوْ كَانَا وَارِثَيْنِ , لَنَزَلَ - صلى الله عليه وسلم - فِي دُورهمَا. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٣٩٦)
(٨) وَكَانَ قَدْ اِسْتَوْلَى طَالِبٌ وَعَقِيل عَلَى الدَّار كُلّهَا , بِاعْتِبَارِ مَا وَرِثَاهُ مِنْ أَبِيهِمَا , لِكَوْنِهِمَا كَانَا لَمْ يُسْلِمَا , أَوْ بِاعْتِبَارِ تَرْك النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - لِحَقِّهِ مِنْهَا بِالْهِجْرَةِ , وَفُقِدَ طَالِبٌ بِبَدْرٍ , فَبَاعَ عَقِيلٌ الدَّار كُلّهَا. عون المعبود (ج ٤ / ص ٣٩٦)
(٩) (خ) ١٥١١ , (م) ٤٣٩ - (١٣٥١) , (جة) ٢٧٣٠
(١٠) (حم) ٢١٨٠٠
(١١) (خ) ٦٣٨٣ , (م) ١ - (١٦١٤) , (ت) ٢١٠٧ , (د) ٢٩٠٩ , (جة) ٢٧٢٩ , (حم) ٢١٨١٤
(١٢) (خ) ٢٨٩٣ , (جة) ٢٩٤٢ , (حم) ٢١٨١٤
(١٣) (خ) ٤٠٣٣ , (م) ٣٤٥ - (١٣١٤) , (حم) ٨٢٦١
(١٤) الْخَيْفُ: الْوَادِي.
(١٥) (خ) ٢٨٩٣ , (د) ٢٠١٠ , (جة) ٢٩٤٢ , (حم) ٢١٨١٤
(١٦) (خ) ١٥١٣ , (م) ٣٤٤ - (١٣١٤) , (د) ٢٠١٠
(١٧) (د) ٢٠١٠ , (خ) ٢٨٩٣ , (م) ٣٤٤ - (١٣١٤) , (جة) ٢٩٤٢ , (حم) ٢١٨١٤
(١٨) اِخْتَارَ - صلى الله عليه وسلم - النُّزُول هُنَاكَ , شُكْرًا للهِ تَعَالَى عَلَى النِّعْمَة فِي دُخُوله ظَاهِرًا , وَنَقْضًا لِمَا تَعَاقَدُوهُ بَيْنهمْ. عون المعبود
قال الحافظ في الفتح (ج ٩ / ص ٢٩٦): الْحَدِيث مَبْنِيٌّ عَلَى أَنَّ مَكَّة فُتِحَتْ عَنْوَة , وَالْمَشْهُور عِنْد الشَّافِعِيَّة أَنَّهَا فُتِحَتْ صُلْحًا، وَيُمْكِن أَنْ يُقَال: لَمَّا أَقَرَّ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - عَقِيلًا عَلَى تَصَرُّفه فِيمَا كَانَ لِأَخَوَيْهِ عَلِيّ وَجَعْفَر وَلِلنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ الدُّور وَالرِّبَاع بِالْبَيْعِ وَغَيْره , وَلَمْ يُغَيِّر النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - ذَلِكَ , وَلَا اِنْتَزَعَهَا مِمَّنْ هِيَ فِي يَده لَمَّا ظَفَر , كَانَ فِي ذَلِكَ دَلَالَة عَلَى تَقْرِير مَنْ بِيَدِهِ دَارٌ أَوْ أَرْضٌ إِذَا أَسْلَمَ وَهِيَ فِي يَده بِطَرِيقِ الْأَوْلَى.
وَقَالَ الْقُرْطُبِيّ: يُحْتَمَل أَنْ يَكُون مُرَاد الْبُخَارِيّ أَنَّ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - مَنَّ عَلَى أَهْل مَكَّة بِأَمْوَالِهِمْ وَدُورهمْ مِنْ قَبْل أَنْ يُسْلِمُوا، فَتَقْرِير مَنْ أَسْلَمَ , يَكُون بِطَرِيقِ الْأَوْلَى.
وَقَالَ الدَّاوُدِيُّ وَغَيْره كما في فتح الباري (ج ٥ / ص ٢٤٠):
كَانَ مَنْ هَاجَرَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ , بَاعَ قَرِيبُه الْكَافِرُ دَارَه، فَأَمْضَى النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - تَصَرُّفَات الْجَاهِلِيَّة , تَألِيفًا لِقُلُوبِ مَنْ أَسْلَمَ مِنْهُمْ.
وَقَالَ الْخَطَّابِيُّ: وَعِنْدِي , أَنَّ تِلْكَ الدَّارُ إِنْ كَانَتْ قَائِمَةً عَلَى مِلْكِ عَقِيلٍ , فَإِنَّمَا لَمْ يَنْزِلْهَا رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - لِأَنَّهَا دُورٌ هَجَرُوهَا فِي الله تَعَالَى ,فَلَمْ يَرْجِعُوا فِيمَا تَرَكُوهُ. وَتُعُقِّبَ بِأَنَّ سِيَاق الْحَدِيث يَقْتَضِي أَنَّ عَقِيلًا بَاعَهَا , وَمَفْهُومُه أَنَّهُ لَوْ تَرَكَهَا لَنَزَلَهَا.
(١٩) (حم) ١٠٩٨٢ , (خ) ١٥١٣ , (م) ٣٤٤ - (١٣١٤)
(٢٠) أَيْ: كَانُوا يُفَسِّرُونَ قَوْله تَعَالَى (بَعْضهمْ أَوْلِيَاء بَعْض) بِوِلَايَةِ الْمِيرَاث , أَيْ: يَتَوَلَّى بَعْضهمْ بَعْضًا فِي الْمِيرَاث وَغَيْره. فتح الباري (ج ٥ / ص ٢٤٠)
(٢١) [الأنفال: ٧٣]
(٢٢) (خ) ١٥١١
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute