(٢) أي: عبيد.(٣) أَيْ: يَكْذِبُونَ فِي إِخْبَارِهِمْ لِي. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٩٨)(٤) أَيْ: فِي مَالِي. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٩٨)(٥) أَيْ: فِي أَمْرِي وَنَهْيِي. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٩٨)(٦) أَيْ: كَيْفَ يَكُونُ حَالِي مِنْ أَجْلِهِمْ وَبِسَبَبِهِمْ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى. تحفة (٧/ ٤٩٨)(٧) أَيْ: لَيْسَ لَك فِيهِ ثَوَابٌ وَلَا عَلَيْك فِيهِ عِقَابٌ. تحفة (ج ٧ / ص ٤٩٨)(٨) أَيْ: أُخِذَ بِمِثْلِهِ لِأَجْلِهِمْ الزِّيَادَةُ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٩٨)(٩) [الأنبياء/٤٧](١٠) (ت) ٣١٦٥ , (حم) ٢٦٤٤٤ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٨٠٣٩ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٢٩٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute