(٢) (خ) ٢٤٨٧ , (م) ٧٠ - (١٧٧١)(٣) ظَاهِره مُغَايِر لِقَوْلِهِ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَة فِي اَلْمُزَارَعَةِ " قَالَتْ اَلْأَنْصَار لِلنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: اِقْسِمْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ إِخْوَانِنَا اَلنَّخِيل قَالَ: لَا " , وَالْجَمْع بَيْنَهُمَا أَنَّ اَلْمُرَادَ بِالْمُقَاسَمَةِ هُنَا: الْقِسْمَة اَلْمَعْنَوِيَّة , وَهِيَ الَّتِي أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَة حَيْثُ قَالَ: " قَالُوا: فَيَكْفُونَنَا اَلْمُؤْنَة , وَنُشْرِكُهُمْ فِي اَلثَّمَرِ " , فَكَانَ اَلْمُرَاد هُنَا مُقَاسَمَة الثِّمَار، وَالْمَنْفِيّ هُنَاكَ , مُقَاسَمَة اَلْأُصُول. فتح الباري (ج ٨ / ص ١٣١)(٤) (م) ٧٠ - (١٧٧١) , (خ) ٢٤٨٧(٥) (خ) ٢٩٦٠ , (م) ٧١ - (١٧٧١) , (حم) ١٣٣١٥(٦) (م) ٧١ - (١٧٧١) , (خ) ٢٩٦٠ , (حم) ١٣٣١٥(٧) جَمْع عَذْق , كَحَبْلٍ وَحِبَالٍ , وَالْعَذْق اَلنَّخْلَة , وَقِيلَ: إِنَّمَا يُقَالُ لَهَا ذَلِكَ إِذَا كَانَ حَمْلهَا مَوْجُودًا , وَالْمُرَاد أَنَّهَا وَهَبَتْ لَهُ ثَمَرهَا. فتح الباري (ج ٨ / ص ١٣١)(٨) (م) ٧٠ - (١٧٧١) , (خ) ٢٤٨٧(٩) (خ) ٣٨٩٤ , (م) ٧١ - (١٧٧١) , (حم) ١٣٣١٥(١٠) قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: وَكَانَ مِنْ شَأنِ أُمِّ أَيْمَنَ، أُمِّ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ أَنَّهَا كَانَتْ وَصِيفَةً لِعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَكَانَتْ مِنْ الْحَبَشَةِ، فَلَمَّا وَلَدَتْ آمِنَةُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بَعْدَمَا تُوُفِّيَ أَبُوهُ، فَكَانَتْ أُمُّ أَيْمَنَ تَحْضُنُهُ حَتَّى كَبِرَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَعْتَقَهَا، ثُمَّ أَنْكَحَهَا زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ ثُمَّ تُوُفِّيَتْ بَعْدَ مَا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بِخَمْسَةِ أَشْهُرٍ. (م) ٧٠ - (١٧٧١)(١١) (خ) ٢٤٨٧ , (م) ٧٠ - (١٧٧١)(١٢) (م) ٧٠ - (١٧٧١)(١٣) (خ) ٣٨٩٤ , (م) ٧١ - (١٧٧١) , (حم) ١٣٣١٥(١٤) (م) ٧١ - (١٧٧١) , (خ) ٣٨٩٤ , (حم) ١٣٣١٥(١٥) (خ) ٣٨٩٤(١٦) (م) ٧١ - (١٧٧١) , (خ) ٣٨٩٤ , (حم) ١٣٣١٥(١٧) (حم) ١٣٣١٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٨) (خ) ٣٨٩٤(١٩) (م) ٧١ - (١٧٧١) , (خ) ٣٨٩٤ , (حم) ١٣٣١٥ , (حب) ٤٥٠٥(٢٠) (م) ٧٠ - (١٧٧١) , (خ) ٢٤٨٧ , (حب) ٦٢٨٢ , (ن) ٨٣٢٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute