(٢) أَيْ: أَمِير الْحَجِيج. شرح النووي على مسلم - (ج ٨ / ص ٤٨٠)(٣) (م) (٢٦٣٧) , (خ) ٣٠٣٧(٤) (خ) ٣٠٣٧ , (م) ٢٦٣٧(٥) (ت) ٣١٦١ , وصححه الألباني في (الضعيفة) تحت حديث: ٢٢٠٨(٦) قَالَ اِبْنُ كَثِيرٍ فِي تَفْسِيرِهِ: يُخْبِرُ تَعَالَى أَنَّهُ يَغْرِسُ لِعِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ - وَهِيَ الْأَعْمَالُ الَّتِي تُرْضِي اللهَ لِمُتَابَعَتِهَا الشَّرِيعَةَ الْمُحَمَّدِيَّةَ - يَغْرِسُ لَهُمْ فِي قُلُوبِ عِبَادِهِ الصَّالِحِينَ مَحَبَّةً وَمَوَدَّةً , وَهَذَا أَمْرٌ لَا بُدَّ مِنْهُ وَلَا مَحِيدَ عَنْهُ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٤٩٢)(٧) [مريم/٩٦](٨) (ت) ٣١٦١(٩) (م) ٢٦٣٧ , (ت) ٣١٦١(١٠) (حم) ١٠٦٢٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute