(٢) (م) ٢٩٤٠(٣) (م) ٢٩٣٧(٤) (م) ١٧٦ - (١٩٢٤)(٥) (م) ٢٩٤٠(٦) (م) ١٨٥ - (١١٧)(٧) (م) ٢٩٣٧(٨) (م) ١٩٢٤(٩) (م) ٢٩٤٠(١٠) (م) ١١٧(١١) أَيْ: وَسَطه وَدَاخِله، وَكَبِد كُلّ شَيْء وَسَطه.(١٢) (م) ٢٩٤٠(١٣) (م) ٢٩٣٧(١٤) أَيْ: يَكُونُونَ فِي سُرْعَتهمْ إِلَى الشُّرُور وَقَضَاء الشَّهَوَات وَالْفَسَاد كَطَيَرَانِ الطَّيْر وَفِي الْعُدْوَان وَظُلْم بَعْضهمْ بَعْضًا , فِي أَخْلَاق السِّبَاع الْعَادِيَة. النووي (٩/ ٣٣١)(١٥) (م) ٢٩٤٠(١٦) أَيْ: يُجَامِع الرِّجَال النِّسَاء بِحَضْرَةِ النَّاس كَمَا يَفْعَل الْحَمِير، وَلَا يَكْتَرِثُونَ لِذَلِكَ , (وَالْهَرْج): الْجِمَاع، يُقَال: هَرَجَ زَوْجَته أَيْ جَامَعَهَا. النووي (٩/ ٣٣١)(١٧) (م) ٢٩٣٧(١٨) (حب) ٦٧٦٧ , انظر الصَّحِيحَة: ٤٨١(١٩) (م) ١٩٢٤(٢٠) (م) ٢٩٤٠(٢١) (م) ١٩٢٤(٢٢) (م) ٢٩٣٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute