(٢) الْجَبَا: هِيَ مَا حَوْل الْبِئْر، وَأَمَّا الرَّكِيّ: فَهُوَ الْبِئْر، وَالْمَشْهُور فِي اللُّغَة: رَكِيّ بِغَيْرِ هَاء، وَوَقَعَ هُنَا: الرَّكِيَّة , بِالْهَاءِ، وَهِيَ لُغَة حَكَاهَا الْأَصْمَعِيّ وَغَيْره. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٣) الحَجَفَة والدَّرَقَة: هُمَا شَبِيهَتَانِ بِالتُّرْسِ. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٤) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٥) (خ) ٢٩٦٠ , (م) ٨٠ - (١٨٦٠) , (ت) ١٥٩٢ , (س) ٤١٥٩
(٦) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٧) (حم) ١٦٥٩٢ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٨) تَبِيعًا: أَيْ: خَادِمًا أَتْبَعهُ. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٩) أَحُسُّهُ: أَيْ: أَحُكّ ظَهْره بِالْمِحَسَّةِ , لِأُزِيلَ عَنْهُ الْغُبَار وَنَحْوه. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١٠) اخْتَرَطْتُ سَيْفِي: أَيْ: سَلَلْته. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١١) الضِّغْث: الْحُزْمَة. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١٢) الْعَبْلَات مِنْ قُرَيْش، وَهُمْ أُمَيَّة الصُّغْرَى، وَالنِّسْبَة إِلَيْهِمْ لِأَنَّ اِسْم أُمّهمْ عَبْلَة، قَالَ الْقَاضِي: أُمَيَّة الْأَصْغَر , وَأَخَوَاهُ نَوْفَل , وَعَبْد الله بْن شَمْس بْن عَبْد مَنَافٍ نُسِبُوا إِلَى أُمّ لَهُمْ مِنْ بَنِي تَمِيم , اِسْمهَا: عَبْلَة بِنْت عُبَيْد. شرح النووي
(١٣) فَرَسٍ مُجَفَّفٍ: أَيْ: عَلَيْهِ تِجْفَاف بِكَسْرِ التَّاء، وَهُوَ ثَوْب يَلْبَسهُ الْفَرَس لِيَقِيَهُ مِنْ السِّلَاح. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١٤) بَدْءُ الْفُجُورِ: أَيْ: اِبْتِدَاؤُهُ. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١٥) ثِنَاهُ: أَيْ: عَوْدَة ثَانِيَة. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١٦) [الفتح/٢٤]
(١٧) الطَّلِيعَة: مقدمة الجيش , أو الذي يَنْظُرُ للقوم لَئلَاّ يَدْهَمَهم عدوٌّ.
(١٨) مَعْنَاهُ: أَنْ يُورِد الْمَاشِيَة الْمَاء , فَتُسْقَى قَلِيلًا , ثُمَّ تُرْسَل فِي الْمَرْعَى، ثُمَّ تَرِد الْمَاء قَلِيلًا، ثُمَّ تُرَدّ إِلَى الْمَرْعَى.
قَالَ الْأَزْهَرِيّ: أَنْكَرَ اِبْن قُتَيْبَة عَلَى أَبِي عُبَيْد وَالْأَصْمَعِيّ كَوْنهمَا جَعَلَاهُ بِالنُّونِ، وَزَعَمَ أَنَّ الصَّوَاب بِالْبَاءِ، قَالَ الْأَزْهَرِيّ: أَخْطَأَ اِبْن قُتَيْبَة، وَالصَّوَاب قَوْل الْأَصْمَعِيّ. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(١٩) الأَكَمَة: هُوَ الْمَوْضِعُ الْمُرْتَفِعُ عَلَى مَا حَوْلَهُ، وَقِيلَ: هُوَ تَلٌّ مِنْ حَجَرٍ وَاحِدٍ. فتح الباري (ج ٢ / ص ٢٣٦)
(٢٠) يَا صَبَاحَاهْ: هُوَ مُنَادٍ مُسْتَغِيث، وَكَأَنَّهُ نَادَى النَّاس اِسْتِغَاثَة بِهِمْ فِي وَقْت الصَّبَاح , وَكَانَتْ عَادَتهمْ يُغِيرُونَ فِي وَقْت الصَّبَاح، فَكَأَنَّهُ قَالَ: تَأَهَّبُوا لِمَا دَهَمَكُمْ صَبَاحًا. فتح الباري (ج ٩ / ص ٢٦٧)
(٢١) فَأَصُكُّ: أَيْ: أَضْرِبُ.
(٢٢) أَيْ: أَرْمِيهِمْ بِالْحِجَارَةِ الَّتِي تُسْقِطهُمْ وَتُنْزِلهُمْ. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٢٣) البْرُدُ , والبُرْدة: الشَّمْلَةُ المخطَّطة، وقيل كِساء أسود مُرَبَّع فيه صورٌ.
(٢٤) الآرَام: حِجَارَة تُجْمَع وَتُنْصَب فِي الْمَفَازَة، يُهْتَدَى بِهَا، وَاحِدهَا (إِرَم) كَعِنَبٍ وَأَعْنَاب. النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٢٥) القَرْن: هُوَ كُلّ جَبَل صَغِير مُنْقَطِع عَنْ الْجَبَل الْكَبِير. النووي (ج٦ص٢٦٧)
(٢٦) أَيْ: أَنْتَ الْأَكْوَع الَّذِي كُنْت بُكْرَةً هَذَا النَّهَار. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٢٧) السَّطِيحَة: إِنَاء مِنْ جُلُود , سُطِحَ بَعْضهَا عَلَى بَعْض. النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٢٨) الْمَذْقَة: قَلِيل مِنْ لَبَن , مَمْزُوج بِمَاءٍ. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٢٩) حَلَّأتُهُمْ عَنْهُ: أَيْ: طَرَدْتهمْ عَنْهُ. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٣٠) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٣١) (خ) ٣٠٤١
(٣٢) النواجذ: هي أواخُر الأسنان , وقيل: التي بعد الأنياب.
(٣٣) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٣٤) أَسْجِحْ: أَيْ: أَحْسِنْ , أَوْ اُرْفُقْ. فتح الباري (ج ٩ / ص ٢٦٧)
(٣٥) (خ) ٣٠٤١ , (م) ١٣١ - (١٨٠٦)
(٣٦) القِرى: ما يُعَدُّ للضيف.
(٣٧) هَذَا فِيهِ اِسْتِحْبَاب الثَّنَاء عَلَى الشُّجْعَان , وَسَائِر أَهْل الْفَضَائِل , لَا سِيَّمَا عِنْد صَنِيعهمْ الْجَمِيل، لِمَا فِيهِ مِنْ التَّرْغِيب لَهُمْ وَلِغَيْرِهِمْ فِي الْإِكْثَار مِنْ ذَلِكَ الْجَمِيل وَهَذَا كُلّه فِي حَقّ مَنْ يَأمَن الْفِتْنَة عَلَيْهِ بِإِعْجَابٍ وَنَحْوه. النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٣٨) هَذَا مَحْمُول عَلَى أَنَّ الزَّائِد عَلَى سَهْم الرَّاجِل كَانَ نَفْلًا، وَهُوَ حَقِيق بِاسْتِحْقَاقِ النَّفْل - رضي الله عنه - لِبَدِيعِ صُنْعه فِي هَذِهِ الْغَزْوَة. النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٣٩) أَيْ: عَدْوًا عَلَى الرِّجْلَيْنِ. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٤٠) أَيْ: وَثَبْت وَقَفَزْت. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٤١) مَعْنَى رَبَطْت: أَيْ: حَبَسْت نَفْسِي عَنْ الْجَرْي الشَّدِيد، وَالشَّرَف: مَا اِرْتَفَعَ مِنْ الْأَرْض , وَقَوْله: (أَسْتَبْقِي نَفَسِي) أَيْ: لِئَلَّا يَقْطَعنِي الْبَهْر، وَفِي هَذَا دَلِيل لِجَوَازِ الْمُسَابَقَة عَلَى الْأَقْدَام، وَهُوَ جَائِز بِلَا خِلَاف إِذَا تَسَابَقَا بِلَا عِوَض، فَإِنْ تَسَابَقَا عَلَى عِوَض , فَفِي صِحَّتهَا خِلَاف، الْأَصَحّ عِنْد أَصْحَابنَا: لَا تَصِحّ. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٤٢) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧) , (د) ٢٧٥٢
(٤٣) (خ) ٤١٩٦
(٤٤) هَكَذَا قَالَ هُنَا (عَمِّي) وَقَدْ سَبَقَ فِي حَدِيث أَبِي الطَّاهِر عَنْ اِبْن وَهْب أَنَّهُ قَالَ: (أَخِي) , فَلَعَلَّهُ كَانَ أَخَاهُ مِنْ الرَّضَاعَة، وَكَانَ عَمّه مِنْ النَّسَب. النووي (ج٦ص٢٦٧)
(٤٥) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٤٦) (خ) ٤١٩٦
(٤٧) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٤٨) (خ) ٤١٩٦ , (م) ١٢٣ - (١٨٠٢)
(٤٩) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٥٠) (م) ١٢٣ - (١٨٠٢) , (خ) ٦١٤٨
(٥١) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٥٢) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٥٣) أَيْ: مجاعة.
(٥٤) (خ) ٤١٩٦
(٥٥) (خ) ٣٧٠٢ , (م) ٣٥ - (٢٤٠٧)
(٥٦) (خ) ٣٩٧٣
(٥٧) (م) ٣٢ - (٢٤٠٤)
(٥٨) (خ) ٢٧٨٣ , (م) ٣٥ - (٢٤٠٧)
(٥٩) (خ) ٣٤٩٨
(٦٠) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٦١) (حُمْر النَّعَم): أَقْوَاهَا وَأَجْلَدُهَا، وَالْإِبِل الْحُمْر: هِيَ أَنْفَسُ أَمْوَال الْعَرَب. عون المعبود - (ج ٨ / ص ١٥٩)
(٦٢) (خ) ٣٤٩٨ , (م) ٣٤ - (٢٤٠٦)
(٦٣) (خ) ٤١٩٦ , (م) ١٢٣ - (١٨٠٢)
(٦٤) أَيْ: يَرْفَعهُ مَرَّة , وَيَضَعهُ أُخْرَى. شرح النووي على مسلم (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٦٥) شَاكِي السِّلَاحِ: أَيْ: تَامّ السِّلَاح. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٦٦) أَيْ: مُجَرَّب بِالشَّجَاعَةِ وَقَهْر الْفُرْسَان. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٦٧) مُغَامِر: أَيْ: يَرْكَب غَمَرَات الْحَرْب وَشَدَائِدهَا , وَيُلْقِي نَفْسه فِيهَا. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٦٨) أَيْ: يَضْرِبهُ مِنْ أَسْفَله. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٦٩) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٧٠) (م) ١٢٤ - (١٨٠٢)
(٧١) حَيْدَرَة: اِسْم لِلْأَسَدِ، وَكَانَ عَلِيّ - رضي الله عنه - قَدْ سُمِّيَ أَسَدًا فِي أَوَّل وِلَادَته , بِاسْمِ جَدّه لِأُمِّهِ , أَسَد بْن هِشَام بْن عَبْد مَنَافٍ، وَكَانَ أَبُو طَالِب غَائِبًا , فَلَمَّا قَدِمَ سَمَّاهُ عَلِيًّا. شرح النووي (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٧٢) مَعْنَاهُ: أَقْتُل الْأَعْدَاء قَتْلًا وَاسِعًا ذَرِيعًا، وَالسَّنْدَرَة: مِكْيَال وَاسِع، وَقِيلَ: هِيَ الْعَجَلَة، أَيْ أَقْتُلهُمْ عَاجِلًا، وَقِيلَ: مَأخُوذ مِنْ السَّنْدَرَة، وَهِيَ شَجَرَة الصَّنَوْبَر. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٧٣) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٧٤) (خ) ٦١٤٨، (م) ١٢٣ - (١٨٠٢)
(٧٥) (خ) ٥٤٩٧ , (م) ١٢٣ - (١٨٠٢)
(٧٦) (خ) ٤١٩٦
(٧٧) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٧٨) (س) ٣١٥٠ , (د) ٢٥٣٨
(٧٩) (خ) ٦٨٩١
(٨٠) (خ) ٤١٩٦
(٨١) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٨٢) (خ) ٤١٩٦
(٨٣) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧)
(٨٤) فيه دليل على استحباب ترك الصلاة على الفجرة. ع
(٨٥) (م) ١٢٤ - (١٨٠٢)
(٨٦) (م) ١٣٢ - (١٨٠٧) , (خ) ٤١٩٦
(٨٧) فِي هَذَا الْحَدِيث جواز إِلْقَاء النَّفْس فِي غَمَرَات الْقِتَال، وَقَدْ اِتَّفَقُوا عَلَى جَوَاز التَّغْرِير بِالنَّفْسِ فِي الْجِهَاد فِي الْمُبَارَزَة وَنَحْوهَا , وَأَنَّ مَنْ مَاتَ فِي حَرْب الْكُفَّار بِسَبَبِ الْقِتَال , يَكُون شَهِيدًا , سَوَاء مَاتَ بِسِلَاحِهِمْ , أَوْ رَمَتْهُ دَابَّة أَوْ غَيْرهَا، أَوْ عَادَ عَلَيْهِ سِلَاحه كَمَا جَرَى لِعَامِرٍ. شرح النووي على مسلم (ج ٦ / ص ٢٦٧)
(٨٨) (خ) ٤١٩٦
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute