(٢) (ك) ٤٠٠٩ , ٣٦٥٤ , انظر الصحيحة تحت حديث: ٣٢٨٩ (٣) (ك) ٣٦٥٤ , وقال الحاكم: هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ , وقال الذهبي: على شرط البخاري. (٤) (ك) ٤٠٠٩ (٥) (ك) ٣٦٥٤ (٦) أي: عبد الله بن مسعود. (٧) قال الألباني في الصحيحة: وفيه فائدة هامة؛ وهي أن الناس كانوا في أول عهدهم أمة واحدة , على التوحيد الخالص، ثم طرأ عليهم الشرك , خلافاً لقول بعض الفلاسفة والملاحدة؛ أن الأصل فيهم الشرك , ثم طرأ عليهم التوحيد! ويُبْطِل قولَهم هذا الحديثُ وغيرهُ , مما هو نصٌّ في نبوة أبيهم آدم - عليه السلام - إلى أدلة أخرى كنت ذكرت بعضها في كتابي"تحذير الساجد" (ص ١٤٧ - ١٥٠)، فراجعه فإنه مهم. أ. هـ (٨) (ك) ٤٠٠٩