للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قِيَامُ لَيْلَةِ اَلْقَدْر

(ت س د جة حم) , وَعَنْ النُّعْمَانَ بْنِ بَشِيرٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" صُمْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - رَمَضَانَ فَلَمْ يَقُمْ بِنَا شَيْئًا مِنْ الشَّهْرِ) (١) (حَتَّى بَقِيَ سَبْعُ لَيَالٍ , فَقَامَ بِنَا) (٢) (لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ) (٣) (حَتَّى ذَهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ) (٤) (الْأَوَّلِ , ثُمَّ قَالَ: لَا أَحْسَبُ مَا تَطْلُبُونَ إِلَّا وَرَاءَكُمْ) (٥) (ثُمَّ لَمْ يَقُمْ بِنَا فِي السَّادِسَةِ , وَقَامَ بِنَا فِي الْخَامِسَةِ) (٦) (لَيْلَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ ") (٧) (فَقُلْنَا لَهُ: يَا رَسُولَ اللهِ , لَوْ نَفَّلْتَنَا بَقِيَّةَ لَيْلَتِنَا هَذِهِ , فَقَالَ: " إِنَّهُ مَنْ قَامَ مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ) (٨) (ثُمَّ قَالَ: لَا أُحْسَبُ مَا تَطْلُبُونَ إِلَّا وَرَاءَكُمْ) (٩) (ثُمَّ لَمْ يُصَلِّ بِنَا حَتَّى بَقِيَ ثَلَاثٌ مِنْ الشَّهْرِ) (١٠) (ثُمَّ قَامَ بِنَا لَيْلَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ) (١١) (وَأَرْسَلَ إِلَى بَنَاتِهِ وَنِسَائِهِ وَحَشَدَ النَّاسَ , فَقَامَ بِنَا حَتَّى خَشِينَا أَنْ يَفُوتَنَا الْفَلَاحُ , ثُمَّ لَمْ يَقُمْ بِنَا شَيْئًا مِنْ الشَّهْرِ ") (١٢) (قَالَ النُّعْمَانُ: وَكُنَّا نَدْعُو السُّحُورَ الْفَلَاحَ , فَأَمَّا نَحْنُ فَنَقُولُ: لَيْلَةُ السَّابِعَةِ لَيْلَةُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ , وَأَنْتُمْ تَقُولُونَ: لَيْلَةُ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ السَّابِعَةُ , فَمَنْ أَصَوْبُ نَحْنُ أَوْ أَنْتُمْ؟) (١٣).


(١) (د) ١٣٧٥ , (س) ١٣٦٤ , (ت) ٨٠٦ , (جة) ١٣٢٧
(٢) (جة) ١٣٢٧ , (د) ١٣٧٥ , (س) ١٣٦٤ , (ت) ٨٠٦
(٣) (س) ١٦٠٦ , (حم) ٢١٦٠٦
(٤) (ت) ٨٠٦ , (جة) ١٣٢٧ , (د) ١٣٧٥ , (س) ١٣٦٤
(٥) (حم) ٢١٦٠٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
(٦) (ت) ٨٠٦ , (جة) ١٣٢٧ , (د) ١٣٧٥ , (س) ١٣٦٤
(٧) (حم) ٢١٦٠٦ , (س) ١٦٠٦
(٨) (ت) ٨٠٦ , (جة) ١٣٢٧ , (د) ١٣٧٥ , (س) ١٣٦٤
(٩) (حم) ٢١٦٠٦
(١٠) (ت) ٨٠٦ , (جة) ١٣٢٧ , (د) ١٣٧٥ , (س) ١٦٠٥
(١١) (حم) ١٨٤٢٦ , (س) ١٦٠٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.
(١٢) (س) ١٣٦٤ , (د) ١٣٧٥ , (جة) ١٣٢٧ , (ت) ٨٠٦ , صححه الألباني في الإرواء: ٤٤٧
(١٣) (حم) ١٨٤٢٦