(٢) أَيْ: قَالَ: إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٩٥)(٣) أَيْ: أَنَّا نُرِيدُ حَيَاتَك , لَكِنَّ تَقْدِيرَ اللهِ تَعَالَى غَالِب. عون (٧/ ٩٥)(٤) (س) ١٨٤٦ , (د) ٣١١١(٥) (د) ٣١١١ , (س) ١٨٤٦(٦) أَصْلُ الْوُجُوب فِي اللُّغَة: السُّقُوط , قَالَ الله تَعَالَى: {فَإِذَا وَجَبَتْ جَنُوبهَا فَكُلُوا مِنْهَا} وَهِيَ أَنْ تَمِيلَ فَتَسْقُط، وَإِنَّمَا يَكُونُ ذَلِكَ إِذَا زَهَقَتْ نَفْسُهَا , وَيُقَالُ لِلشَّمْسِ إِذَا غَابَتْ: قَدْ وَجَبَتْ الشَّمْس. عون (٧/ ٩٥)(٧) (س) ١٨٤٦ , (د) ٣١١١(٨) (د) ٣١١١ , (س) ١٨٤٦(٩) (جة) ٢٨٠٢ , (د) ٣١١١(١٠) أَيْ: أَعْدَّ أَسْبَابَ الْجِهَادِ وَجَهَّزَ لَهُ , قَالَ فِي الْمِصْبَاح: (جَهَازُ السَّفَر) بِالْفَتْحِ: أُهْبَتُهُ وَمَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ فِي قَطْعِ الْمَسَافَةِ , وَبِهِ قَرَأَ السَّبْعَةُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى {فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ} وَالْكَسْر لُغَة قَلِيلَة. عون المعبود (٧/ ٩٥)(١١) (د) ٣١١١ , (س) ١٨٤٦(١٢) (جة) ٢٨٠٢(١٣) (الْمَطْعُون): الَّذِي قَتَلَهُ الطَّاعُون.(١٤) (الْمَبْطُون): الَّذِي يَمُوتُ بِمَرَضِ بَطْنِه.(١٥) (صَاحِبُ الْهَدَمِ): صَاحِبُ الْبِنَاءُ الْمُنْهَدِمُ.(١٦) (ذَاتُ الْجَنْبِ): الدُّمَّلَةُ الْكَبِيرَةُ الَّتِي تَظْهَرُ فِي بَاطِنِ الْجَنْبِ , وَتَنْفَجِرُ إِلَى دَاخِل , وَقَلَّمَا يَسْلَمُ صَاحِبُهَا. شرح سنن النسائي (ج ٣ / ص ١٥٨)(١٧) (صَاحِب الْحَرَق): مَنْ قَتَلَتْهُ النَّار.(١٨) هِيَ الَّتِي تَمُوتُ وَفِي بَطْنِهَا وَلَدُها.(١٩) (س) ١٨٤٦ , (د) ٣١١١ , (جة) ٢٨٠٣ , (حم) ٢٣٨٠٤(٢٠) (س) ٢٠٥٤ , صحيح الترغيب والترهيب: ١٣٩٣ , ١٣٩٤, ١٣٩٥ , ١٣٩٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute