(٢) الجِعرانة: بين مكة والطائف، وهي إلى مكة أقرب , وقال الفاكهي: بينها وبين مكة بريد , وَهو اثْنَا عَشَرَ مِيلًا، وقال الباجي: ثمانية عشر ميلا.
(٣) (حم) ٤٠٥٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(٤) أي: اختصَّ وفضَّل.
(٥) (خ) ٥٧٤٩
(٦) (خ) ٢٩٨١
(٧) (ت) ٣٨٩٦ , (خ) ٢٩٨١
(٨) (خ) ٤٠٩٤
(٩) (خ) ٢٩٨١
(١٠) الملأ: الجماعة.
(١١) (خ) ٥٩٣٣
(١٢) (خ) ٥٧٤٩
(١٣) أي: كلمته سِرَّا.
(١٤) (خ) ٥٩٣٣
(١٥) (خ) ٥٧٤٩
(١٦) (م) ١٠٦٢
(١٧) (خ) ٥٧٤٩
(١٨) (خ) ٢٩٨١
(١٩) (م) ١٤٣ - (١٠٦٤) , (خ) ٦٩٩٥ , (س) ٢٥٧٨ , (د) ٤٧٦٤
(٢٠) (خ) ٣٢٢٤
(٢١) (حم) ٤٣٣١ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(٢٢) (خ) ٣٢٩٠
(٢٣) الشَّجّ: هُوَ الْجَرْح فِي الرَّأس.
(٢٤) (حم) ٤٠٥٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(٢٥) أي: ضربوه حتى نزل الدم منه.
(٢٦) (خ) ٣٢٩٠
(٢٧) (حم) ٤٣٣١
(٢٨) (حم) ٤٠٥٧
(٢٩) (حم) ١١٠٢١ , (خ) ٤٠٩٤
(٣٠) (خ) ٦٩٩٥
(٣١) (خ) ٤٠٩٤
(٣٢) (خ) ٣٤١٤
(٣٣) الْمُرَاد أَنَّ عَيْنَيْهِ دَاخِلَتَانِ فِي مَحَاجِرهمَا لَاصِقَتَيْنِ بِقَعْرِ الْحَدَقَة، وَهُوَ ضِدّ الْجُحُوظ. فتح الباري (ج١٢ص ١٦٢)
(٣٤) أَيْ: بَارِزهمَا، وَالْوَجْنَتَانِ: الْعَظْمَان الْمُشْرِفَانِ عَلَى الْخَدَّيْنِ.
(٣٥) (نَاشِز الْجَبْهَةِ) أَيْ: مُرْتَفِعهَا.
(٣٦) (كَثّ اللِّحْيَة) أَيْ: غَلِيظهَا.
(٣٧) الْخَوَارِج سِيمَاهُمْ التَّحْلِيق، وَكَانَ السَّلَف يُوَفِّرُونَ شُعُورهمْ لَا يَحْلِقُونَهَا، وَكَانَتْ طَرِيقَةُ الْخَوَارِج حَلْقُ جَمِيع رُءُوسِهِمْ. فتح الباري (ج١٢ص ١٦٢)
(٣٨) (خ) ٤٠٩٤
(٣٩) (حم) ١١٦٣٩ , (جة) ١٧٢ , (خ) ٣٤١٤
(٤٠) (خ) ٣٤١٤
(٤١) (خ) ٢٩٦٩
(٤٢) (م) ١٠٦٤ , (خ) ٣٤١٤
(٤٣) (خ) ٤٠٩٤
(٤٤) (حم) ١٤٨٤٦
(٤٥) أَيْ: أنِّي أُمِرْت بِالْحُكْمِ بِالظَّاهِرِ، وَاللهُ يَتَوَلَّى السَّرَائِر، كَمَا قَالَ - صلى الله عليه وسلم -: " فَإِذَا قَالُوا ذَلِكَ فَقَدْ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالهمْ إِلَّا بِحَقِّهَا وَحِسَابهمْ عَلَى اللهِ ". وَفِي الْحَدِيث: " هَلَّا شَقَقْت عَنْ قَلْبه ". (النووي - ج ٤ / ص ٢١)
(٤٦) أَيْ: مُوَلٍّ قَدْ أَعْطَانَا قَفَاهُ.
(٤٧) (خ) ٤٠٩٤
(٤٨) الشِّيعة: الفِرْقةُ من النَّاس , وشيعة الإنسان أوْلياؤُه وأنصارُه.
(٤٩) (حم) ٧٠٣٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(٥٠) (خ) ٧١٢٣
(٥١) أَيْ: يَسْتَقِلُّ.
(٥٢) (خ) ٣٤١٤
(٥٣) (خ) ٤٧٧١
(٥٤) أَيْ: يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ سَهْلًا لِكَثْرَةِ حِفْظِهِمْ , وَيُؤَيِّده قَوْلُهُ - صلى الله عليه وسلم - فِي مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي بَكْرَة: " قَوْم أَشِدَّاء أَحِدَّاء , ذَلِقَة أَلْسِنَتهمْ بِالْقُرْآن "النووي (ج ٤ / ص ٢١)
(٥٥) (م) ١٠٦٤
(٥٦) أَيْ: يتعدى.
(٥٧) أَيْ: أَنَّ قِرَاءَتهمْ لَا يَرْفَعهَا اللهُ وَلَا يَقْبَلهَا.
وَقِيلَ: لَا يَعْمَلُونَ بِالْقُرْآنِ , فَلَا يُثَابُونَ عَلَى قِرَاءَته , فَلَا يَحْصُل لَهُمْ إِلَّا سَرْده. وَقَالَ النَّوَوِيّ: الْمُرَادُ أَنَّهُمْ لَيْسَ لَهُمْ فِيهِ حَظٌّ إِلَّا مُرُورُه عَلَى لِسَانهمْ , لَا يَصِل إِلَى حُلُوقهمْ , فَضْلًا عَنْ أَنْ يَصِل إِلَى قُلُوبهمْ، لِأَنَّ الْمَطْلُوبَ تَعَقُّلُه وَتَدَبُّرُه بِوُقُوعِهِ فِي الْقَلْب.
قُلْت: وَهُوَ مِثْل قَوْله - صلى الله عليه وسلم - فِيهِمْ أَيْضًا: " لَا يُجَاوِز إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ " , أَيْ: يَنْطِقُونَ بِالشَّهَادَتَيْنِ , وَلَا يَعْرِفُونَهَا بِقُلُوبِهِمْ. فتح الباري (١٩/ ٣٨٩)
(٥٨) (حم) ١٤٨٤٦
(٥٩) التَّعَمُّق: التَّشْدِيد فِي الْأَمْر حَتَّى يَتَجَاوَز الْحَدّ فِيهِ. فتح الباري (١٩/ ٣٨٩)
(٦٠) الرَّمِيَّة: الهدف الذي يُرمى , والمعنى: أن السهم اخترقها وخرج من الجانب الآخر بسرعة.
(٦١) (حم) ٧٠٣٨ , (خ) ٤٧٧١
(٦٢) الفُوْقُ: مكان الوتر من السهم.
(٦٣) (خ) ٧١٢٣
(٦٤) (خ) ٦٥٣٢
(٦٥) النَّصْل: حديدة السهم والرمح.
(٦٦) الْقِدْحُ بِالْكَسْرِ: عُودُ السَّهْمِ قَبْلَ أَنْ يُرَاشَ وَيُرَكَّبَ نَصْلُهُ.
(٦٧) (خ) ٤٧٧١
(٦٨) (خ) ٦٥٣٢
(٦٩) الفَرْثُ: السِّرْجينُ (الروث) ما دام في الكَرِشِ. لسان العرب (٢ / ص ١٧٦)
(٧٠) أَيْ: جَاوَزَ الْفَرْث وَالدَّم , وَلَمْ يَتَعَلَّق فِيهِ مِنْهُمَا شَيْءٌ , بَلْ خَرَجَا بَعْدَه. فتح الباري (ج ١٩ / ص ٣٨٩)
(٧١) (خ) ٦٥٣٤
(٧٢) (خ) ٦٩٩٥
(٧٣) (د) ٤٧٦٥ , (م) ١٠٦٤
(٧٤) أي: اقتلوهم.
(٧٥) (د) ٤٧٦٦
(٧٦) (خ) ٦٩٩٥
(٧٧) (خ) ٤٠٩٤
(٧٨) قَالَ أَبُو دَاوُد: التَّسْبِيدُ: اسْتِئْصَالُ الشَّعْرِ.
قال النووي: وَاسْتَدَلَّ بِهِ بَعْض النَّاس عَلَى كَرَاهَةِ حَلْقِ الرَّأس , وَلَا دَلَالَة فِيهِ، وَإِنَّمَا هُوَ عَلَامَةٌ لَهُمْ، وَالْعَلَامَة قَدْ تَكُون بِحِرَامٍ , وَقَدْ تَكُون بِمُبَاحٍ، كَمَا قَالَ - صلى الله عليه وسلم -: " آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ , إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْل ثَدْي الْمَرْأَة " , وَمَعْلُوم أَنَّ هَذَا لَيْسَ بِحِرَامٍ.
وَقَدْ ثَبَتَ فِي سُنَن أَبِي دَاوُدَ بِإِسْنَادٍ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيّ وَمُسْلِم أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - رَأَى صَبِيًّا قَدْ حَلَقَ بَعْض رَأسه فَقَالَ: " اِحْلِقُوهُ كُلّه , أَوْ اُتْرُكُوهُ كُلّه "، وَهَذَا صَرِيح فِي إِبَاحَة حَلْقِ الرَّأس , لَا يَحْتَمِل تَأوِيلًا.
وقَالَ أَصْحَابنَا: حَلْقُ الرَّأسِ جَائِزٌ بِكُلِّ حَال، لَكِنْ إِنْ شَقَّ عَلَيْهِ تَعَهُّدُهُ بِالدُّهْنِ وَالتَّسْرِيح اُسْتُحِبَّ حَلْقُهُ، وَإِنْ لَمْ يَشُقَّ , اُسْتُحِبَّ تَرْكُهُ. شرح النووي (ج٤ص٢٤)
(٧٩) (خ) ٧١٢٣
(٨٠) أي: علامتهم.
(٨١) العَضُد: ما بين المرفق والكتف.
(٨٢) أَيْ: قِطْعَة لَحْم.
(٨٣) أَيْ: تَتَرجرج وتضطرب , وتتحرك , وتجيء وتذهب.
(٨٤) (خ) ٣٤١٤
(٨٥) قال النووي: هَذِهِ الرِّوَايَات صَرِيحَة فِي أَنَّ عَلِيًّا - رضي الله عنه - كَانَ هُوَ الْمُصِيبَ الْمُحِقَّ، وَالطَّائِفَة الْأُخْرَى أَصْحَاب مُعَاوِيَة - رضي الله عنه - كَانُوا بُغَاةً مُتَأَوِّلِينَ.
وَفِيهِ التَّصْرِيح بِأَنَّ الطَّائِفَتَيْنِ مُؤْمِنُونَ , لَا يَخْرُجُونَ بِالْقِتَالِ عَنْ الْإِيمَان , وَلَا يَفْسُقُونَ، وَهَذَا مَذْهَبُنَا وَمَذْهَبُ مُوَافِقِينَا. شرح النووي (ج ٤ / ص ٢٤)
(٨٦) (م) ١٠٦٤
(٨٧) (حم) ١١٦٣٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: صحيح.
(٨٨) اللَّمْز: الْعَيْب.
وَقِيلَ: الْوُقُوع فِي النَّاس.
وَقِيلَ: بِقَيْدِ أَنْ يَكُون مُوَاجَهَةً، وَالْهَمْزُ: فِي الْغَيْبَة.
أَيْ: يَعِيبُك فِي قَسْمِ الصَّدَقَات، وَيُؤَيِّد الْقول الْمَذْكُور مَا وَقَعَ فِي قِصَّة الْمَذْكُور حَيْثُ وَاجَهَ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - بِقَوْله: " يَا مُحَمَّدُ اعْدِلْ , فَإِنَّكَ لَمْ تَعْدِلْ " فتح الباري (ج ١٩ / ص ٣٨٩)
(٨٩) [التوبة/٥٨]
(٩٠) (خ) ٦٥٣٤
(٩١) أَيْ: المُخْدَج.
(٩٢) أي: على الصفة.
(٩٣) (خ) ٥٨١١
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute