(٢) أَيْ: لِخَوْفٍ مِنْ عَدُوّ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٦٣)(٣) أَيْ: وَلَا لِأَمْرٍ مَرْغُوب فِيهِ مِنْ عَطَاء كَغَنِيمَةٍ. عون المعبود (٩/ ٣٦٣)(٤) قبيلتان من قبائل اليمن.(٥) أَيْ: دَار بِهِمْ، وَاللَّعِبُ فِي الْأَصْلِ مَا لَا فَائِدَةَ فِيهِ مِنْ فِعْلٍ أَوْ قَوْل , فَاسْتُعِيرَ لِصَدِّ الْأَمْوَاجِ السُّفُنَ عَنْ صَوْبِ الْمَقْصِدِ , وَتَحْوِيلِهَا يَمِينًا وَشِمَالًا. عون المعبود (ج ٩ / ص ٣٦٣)(٦) (م) ٢٩٤٢(٧) (ت) ٢٢٥٣ , (حم) ٢٧١٤٦(٨) أَيْ: اِلْتَجَئُوا إِلَيْهَا , ومَرْفَأ السُّفُن: الْمَوْضِعُ الَّذِي تُشَدُّ إِلَيْهِ , وَتُوقَف عِنْده.(فتح) - (ج ٢٠ / ص ١٣١)(٩) وفي رواية (ثُمَّ أَرْفَئُوا إِلَى جَزِيرَةٍ فِي الْبَحْرِ حَيْثُ مَغْرِبِ الشَّمْسِ) انظر السنن الواردة في الفتن (ج٢ ص٢٣٥) , وانظر (طب) ج٢٤ص٣٨٨ح٩٥٨(١٠) (أَقْرُب): جَمْع قَارِب.(١١) (د) ٤٣٢٥(١٢) الْهُلْب: الشَّعْر، وَقِيلَ: مَا غَلُظَ مِنْ الشَّعْر، وَقِيلَ: مَا كَثُرَ مِنْ شَعْرِ الذَّنَب , وَإِنَّمَا ذَكَّرَهُ لِأَنَّ الدَّابَّةَ تُطْلَقُ عَلَى الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى , لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَمَا مِنْ دَابَّة فِي الْأَرْض} , وقَالَ النَّوَوِيّ: الْأَهْلَب: غَلِيظ الشَّعْرِ , كَثِيرُه. عون (ج٩ص٣٦٣)(١٣) (م) ٢٩٤٢(١٤) (حم) ٢٧١٤٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(١٥) أي: خافوا.(١٦) الْجَسَّاسَةُ سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِتَجَسُّسِهَا الْأَخْبَارَ لِلدَّجَّالِ. عون المعبود (٩/ ٣٦٣)(١٧) أَيْ: دَيْر النَّصَارَى. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٦٣)(١٨) (د) ٤٣٢٥(١٩) أَيْ: يَثِب وُثُوبًا. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٦٣)(٢٠) (د) ٤٣٢٥(٢١) (م) ٢٩٤٢(٢٢) (د) ٤٣٢٥(٢٣) أَيْ: حين هاج.(٢٤) (م) ٢٩٤٢(٢٥) (ت) ٢٢٥٣(٢٦) (عَيْن زُغَر): بَلْدَة مَعْرُوفَةٌ فِي الْجَانِبِ الْقِبْلِيِّ مِنْ الشَّامِ , قَلِيلَةُ النَّبَات. (النووي - ج ٩ / ص ٣٣٣)قال ياقوت الحموي: حدثني الثقة أن زُغَر هذه في طَرَف البحيرة المنتنة (البحر الميت) في واد هناك , بينها وبين البيت المقدس ثلاثة أيام, وهي من ناحية الحجاز , ولهم هناك زروع , قال ابن عباس - رضي الله عنه -: لما هلك قوم لوط , مضى لوط - عليه السلام - وبناتُه يريدون الشام , فماتت الكُبَرى من بناته , وكان يقال لها: (رَيَّة) , فدُفنت عند عين هناك , فسميت باسمها: عين رَيّة , ثم ماتت بعد ذلك الصغرى , وكان اسمها: زُغَر , فدُفِنت عند عين , فسميت: عين زُغَر، وهذه في وادٍ وَخِمٍ رديءٍ , في أشأمِ بقعة , إنما يسكنه أهله لأجل الوطن , وقد يَهيجُ فيهم في بعض الأعوام مرض , فيُفني كلَّ من فيه أو أكثرهم. معجم البلدان (٢/ ٣٩٧)(٢٧) (م) ٢٩٤٢(٢٨) (د) ٤٣٢٥(٢٩) (م) ٢٩٤٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute