(٢) هو بُسْتَان بِالْمَدِينَةِ مَعْرُوف، وَهُوَ بِالْقُرْبِ مِنْ قُبَاء , وَفِي بِئْرهَا سَقَطَ خَاتَم النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ إِصْبَع عُثْمَان - رضي الله عنه -. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٤٦٩)(٣) الْجَرِيدَةُ: سَعَفَةُ النَّخْلِ , سُمِّيَتْ بِهَا لِكَوْنِهَا مُجَرَّدَةً عَنْ الْخُوصِ , وَهُوَ وَرَقُ النَّخْلِ. تحفة الأحوذي (ج ٤ / ص ٨٠)(٤) قُفّ البئر: هُوَ الدَّاكَّة الَّتِي تُجْعَل حَوْل الْبِئْر. فتح الباري (١٠/ ٤٦٩)(٥) (خ) ٣٤٩٢(٦) (خ) ٣٤٧١، (م) ٢٨ - (٢٤٠٣)(٧) (خ) ٣٤٩٠(٨) فِيهِ حُسْن الْأَدَب فِي الِاسْتِئْذَان، قَالَ اِبْن التِّين: وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون هَذَا قَبْل نُزُول قَوْله: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْر بُيُوتكُمْ حَتَّى تَسْتَأنِسُوا}.قُلْت: وَمَا أَبْعَدَ مَا قَالَ، فَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَة عَبْد الرَّحْمَن بْن حَرْمَلَة: " فَجَاءَ رَجُل فَاسْتَأذَنَ " وَسَيَأتِي فِي آخِر مَنَاقِب عُمَر مِنْ طَرِيق أَبِي عُثْمَان النَّهْدِيّ عَنْ أَبِي مُوسَى بِلَفْظِ: " فَجَاءَ رَجُل فَاسْتَفْتَحَ " , فَعُرِفَ أَنَّ قَوْله: " يُحَرِّك الْبَاب " إِنَّمَا حَرَّكَهُ مُسْتَأذِنًا , لَا دَافِعًا لَهُ لِيَدْخُل بِغَيْرِ إِذْن. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٤٦٩)(٩) (خ) ٣٤٧١، (م) ٢٨ - (٢٤٠٣)(١٠) (خ) ٣٤٩٠(١١) (خ) ٣٤٧١، (م) ٢٨ - (٢٤٠٣)(١٢) (خ) ٣٤٩٢، (م) ٢٨ - (٢٤٠٣)، (ت) ٣٧١٠(١٣) (خ) ٣٤٧١(١٤) (خ) ٣٤٩٠(١٥) (خ) ٣٤٩٢(١٦) (خ) ٣٤٧١، (م) ٢٩ - (٢٤٠٣)(١٧) فِيهِ وُقُوع التَّأوِيل فِي الْيَقِظَة , وَهُوَ الَّذِي يُسَمَّى الْفِرَاسَة، وَالْمُرَاد: اِجْتِمَاع الصَّاحِبَيْنِ مَعَ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - فِي الدَّفْن، وَانْفِرَاد عُثْمَان عَنْهُمْ فِي الْبَقِيع. فتح (١٠/ ٤٦٩)(١٨) (خ) ٦٦٨٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute