(٢) (حم) ١٣٧٨١ , (ت) ٢٥٧٢ , (س) ٥٥٢١ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن (٣) (حم) ١٢١٩١ , (ت) ٢٥٧٢ , (س) ٥٥٢١ , صَحِيح الْجَامِع: ٥٦٣٠، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٦٥٤ , وقال شعيب الأرناءوط: إسناده حسن. (٤) وبعد أيها القارئ الكريم , فقد سُقْتُ لك في هذا الكتاب ما صحَّ عن نبيك - صلى الله عليه وسلم - في كل ما يتعلق باليوم الآخر , من لحظة خروج روحك , إلى أن ترى ربك في الجنة بإذنه سبحانه وتعالى , فإن كنتَ دَاعِيًا لي بشيء على ما قَدَّمْتُهُ لك , فقل: " اللَّهُمَ اغْفِرْ لِمَنْ ألَّفَ هَذا الكِتَابَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ , وأَدْخِلْهُ الفِرْدَوْسَ الأَعْلَى مِنَ الجنَّة بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا عَذَاب ". والمَلَكُ سيقول لك: وَلَكَ بِمِثْلِهِ. ع