(٢) أَيْ: عَدُوًّا مِنْ خَلْفكُمْ , وَقَالَ السِّنْدِيُّ: أَيْ عَدُوًّا آخَرِينَ بِالْمُشَارَكَةِ وَالِاجْتِمَاعِ بِسَبَبِ الصُّلْحِ الَّذِي بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٢٨)(٣) (المَرْجٍ): الْمَوْضِعُ الَّذِي تَرْعَى فِيهِ الدَّوَابّ , وَفِي النِّهَايَة: أَرْضٌ وَاسِعَةٌ ذَاتُ نَبَاتٍ كَثِيرَة. عون المعبود (ج٩ص٣٢٨)(٤) (تُلُول): جَمْع تَلّ , وَهُوَ مَوْضِعٌ مُرْتَفِع. عون المعبود (ج ٩ / ص ٣٢٨)(٥) (أَهْل النَّصْرَانِيَّة): هُمْ الْأَرْوَام حِينَئِذٍ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٣٢٨)(٦) أَيْ: غَلَبَ دِينُ النَّصَارَى , قَصْدًا لِإِبْطَالِ الصُّلْح , أَوْ لِمُجَرَّدِ الِافْتِخَارِ وَإِيقَاعِ الْمُسْلِمِينَ فِي الْغَيْظ. عون المعبود (ج ٩ / ص ٣٢٨)(٧) (د) ٤٢٩٢(٨) (حم) ١٦٨٧٢ , (د) ٤٢٩٢(٩) أَيْ: تَنْقُضُ الْعَهْد.(١٠) أَيْ: يَجْمَعُونَ رِجَالَهُمْ.(١١) أَيْ: لِلْحَرْبِ.(١٢) (جة) ٤٠٨٩(١٣) (حم) ١٦٨٧٢(١٤) (جة) ٤٠٨٩(١٥) الغاية: الراية.(١٦) (حم) ١٦٨٧٢(١٧) (جة) ٤٠٨٩(١٨) أَيْ: تِلْكَ الجَمَاعَةَ من الْمُسْلِمِينَ.(١٩) (د) ٤٢٩٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute