(٢) الْوَثَن: كُلّ مَا لَهُ جُثَّة مَعْمُولَة مِنْ جَوَاهِر الْأَرْض أَوْ مِنْ الْخَشَب أَوْ الْحِجَارَة، كَصُورَةِ الْآدَمِيّ، تُعْمَل وتُنْصَب فتُعْبَد , وَالصَّنَم: الصُّورَة بِلَا جُثَّة. عون المعبود (ج ٥ / ص ٤٧)(٣) أَيْ: الْحَيّ مِنْ الْأَنْصَار. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٧)(٤) أَيْ: لِيَهُودَ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٧)(٥) لِأَنَّ الْيَهُود كَانُوا أَهْل كِتَاب. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٧)(٦) الإتيان: الجماع.(٧) أَيْ: لَا يُجَامِعُونَ إِلَّا عَلَى طَرَف وَاحِد ,وَهِيَ حَالَة الِاسْتِلْقَاء. عون (ج٥ص٤٧)(٨) (د) ٢١٦٤(٩) (م) ١١٧ - (١٤٣٥)(١٠) (خ) ٤٢٥٤، (م) ١١٧ - (١٤٣٥)(١١) شَرَح فلانٌ جاريَته: إذا وطِئَها نائمةً على قفاها.(١٢) المراد: من الخلف في موضع الولد، وليس في دبرها.(١٣) أَيْ: الشَّرْح الْمُتَعَارَف بَيْنهمْ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٧)(١٤) أَيْ: اِرْتَفَعَ أَمْرُهُمَا وَعَظُمَ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٧)(١٥) (د) ٢١٦٤(١٦) (حم) ٢٦٦٤٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(١٧) [البقرة/٢٢٣](١٨) (د) ٢١٦٤، (خ) ٤٢٥٤، (م) ١١٧ - (١٤٣٥)(١٩) أَيْ: كَيْفَ شِئْتُمْ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ٤٧)(٢٠) (حم) ٢٦٦٤٣(٢١) (د) ٢١٦٤(٢٢) (حب) ٤١٩٧ , (هق) ١٣٨٨١ , وصححه الألباني في الإرواء: ٢٠٠١(٢٣) (د) ٢١٦٤، صححه الألباني في الإرواء تحت حديث: ٢٠٠١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute