قَالَ أَبُو عُبَيْدَة وَأَبُو عُبَيْد وَأَحْمَد وَإِسْحَاق وَابْن حَبِيب الْمَالِكِيّ وَأَكْثَر أَهْل اللُّغَةِ , وَبِهِ جَزَمَ التِّرْمِذِيّ: هُوَ بَيْعُ وَلَد نِتَاج الدَّابَّةِ، وَالْمَنْعُ فِي هَذَا مِنْ جِهَة أَنَّهُ بَيْعٌ مَعْدُومٌ وَمَجْهُولٌ وَغَيْرُ مَقْدُورٍ عَلَى تَسْلِيمِهِ , فَيَدْخُلُ فِي بُيُوع الْغَرَر. فتح الباري (ج ٦ / ص ٤٧٢)(٢) (حم) ٦٣٠٧ , (عبد بن حميد) ٧٤٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٣) (الْجَزُور): هُوَ الْبَعِيرُ ذَكَرًا كَانَ أَوْ أُنْثَى. فتح الباري (ج ٦ / ص ٤٧٢)(٤) (خ) ٢٠٣٦ , (م) ٥ - (١٥١٤) , (ت) ١٢٢٩ , (س) ٤٦٢٥ , (حم) ٣٩٤(٥) (خ) ٣٦٣٠ , (م) ٥ - (١٥١٤) , (د) ٣٣٨٠ , (حم) ٤٦٤٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute