(٢) (خ) ٦٤٨٦ , (م) ٤٤٨ - (١٣٥٥) , (هق) ١٥٨١٩
(٣) (خ) ١١٢ , (م) ٤٤٨ - (١٣٥٥) , (ش) ٣٦٩٢١ , (هق) ١٥٨١٨
(٤) (حَبَسَ) أَيْ: مَنَعَ عَنْ مَكَّة , والْمُرَاد بِحَبْسِ الْفِيل , أَهْلَ الْفِيل , وَأَشَارَ بِذَلِكَ إِلَى الْقِصَّة الْمَشْهُورَة لِلْحَبَشَةِ فِي غَزَوْهُمْ مَكَّة , وَمَعَهُمْ الْفِيل , فَمَنَعَهَا الله مِنْهُمْ وَسَلَّطَ عَلَيْهِمْ الطَّيْر الْأَبَابِيل , مَعَ كَوْن أَهْل مَكَّة إِذْ ذَاكَ كَانُوا كُفَّارًا، فَحُرْمَة أَهْلهَا بَعْدَ الْإِسْلَام آكَد؛ لَكِنَّ غَزْو النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - إِيَّاهَا مَخْصُوص بِهِ عَلَى ظَاهِر هَذَا الْحَدِيث وَغَيْره. فتح الباري (ح١١٢)
(٥) (خ) ٢٣٠٢ , (د) ٢٠١٧ , (حم) ٧٢٤١
(٦) (س) ٢٨٧٤ , (خ) ٤٠٥٩
(٧) (خ) ١٧٣٧ , (م) ٤٤٥ - (١٣٥٣)
(٨) (م) (١٣٥٣) , (حم) ٢٣٥٣
(٩) (حم) ٢٣٥٣ , (خ) ٣٠١٧ , (م) ٤٤٥ - (١٣٥٣) , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(١٠) (خ) ١١٢ , (م) ٤٤٨ - (١٣٥٥) , (س) ٢٨٩٢
(١١) (خ) ١٧٣٧ , (م) ٤٤٥ - (١٣٥٣) , (س) ٢٨٧٥
(١٢) قَالَ عِكْرِمَةَ: هَلْ تَدْرِي مَا (لَا يُنَفَّرُ صَيْدُهَا)؟ هُوَ: أَنْ تُنَحِّيَهُ مِنْ الظِّلِّ وَتَنْزِلَ مَكَانَهُ. (خ) ١٩٨٤
(١٣) أَيْ: لَا يُحْصَد , يُقَال: (اِخْتَلَيْته) إِذَا قَطَعْته , وَذِكْر الشَّوْك دَالّ عَلَى مَنْع قَطْع غَيْره مِنْ بَاب أَوْلَى. فتح الباري (ح١١٢)
(١٤) (خ) ٢٣٠٢ , (م) ٤٤٧ - (١٣٥٥) , (س) ٢٨٧٤
(١٥) (خ) ١٧٣٧ , (م) ٤٤٥ - (١٣٥٣) , (د) ٢٠١٧ , (س) ٢٨٧٤
(١٦) يُعْضَدُ: يُقْطَع.
(١٧) (خ) ١١٢ , (م) ٤٤٨ - (١٣٥٥) , (س) ٢٨٩٢ , (د) ٢٠١٧
(١٨) الإذخِر: نَبْتٌ عَرِيض الْأَوْرَاق طَيِّب الرَّائِحَة تُسْقَف بِهَا الْبُيُوت فَوْق الْخَشَب، ويستخدم في تطييب الموتي.
(١٩) (م) ٤٤٧ - (١٣٥٥) , (خ) ٤٠٥٩ , (د) ٢٠١٧ , (س) ٢٨٩٢
(٢٠) (هق) ٩٧٢٦ , (خ) ١٩٨٤ , (م) ٤٤٥ - (١٣٥٣) , (حم) ٢٢٧٩
(٢١) (م) ٤٤٧ - (١٣٥٥) , (خ) ١١٢ , (د) ٢٠١٧ , (حم) ٢٣٥٣
(٢٢) (خ) ٤٠٥٩ , (حم) ٣٢٥٣
(٢٣) قَوْله: (إِلَّا لِمُنْشِدٍ) أَيْ: مُعَرِّف , أَيْ: لَا يَلْتَقِطهَا أَحَد إِلَّا مَنْ عَرَّفَهَا لِيَرُدّهَا عَلَى صَاحِبهَا , وَلَمْ يَأخُذهَا لِنَفْسِهِ وَانْتِفَاعهَا , وقِيلَ: لَيْسَ فِي لُقَطَة الْحَرَم إِلَّا التَّعْرِيف , فَلَا يَتَمَلَّكهَا أَحَد , وَلَا يَتَصَدَّق بِهَا، وَعَلَيْهِ الشَّافِعِيّ , وَقِيلَ: حُكْمهَا كَحُكْمِ غَيْرهَا , وَالْمَقْصُود مِنْ ذِكْرهَا أَنْ لَا يُتَوَهَّم تَخْصِيص تَعْرِيفهَا بِأَيَّامِ الْمَوْسِم وَعَلَيْهِ أَبُو حَنِيفَة وَمَنْ تَبِعَهُ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٠٣)
(٢٤) (خ) ٤٠٥٩ , (م) ٤٤٧ - (١٣٥٥) , (س) ٢٨٩٢ , (د) ٢٠١٧ , (حم) ٣٢٥٣
(٢٥) (خ) ٦٤٨٦ , (م) ٤٤٨ - (١٣٥٥)
(٢٦) (خ) ١٧٣٦ , (م) ٤٤٥ - (١٣٥٣) , (س) ٢٨٧٤ , (حم) ٢٢٧٩
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute