(٢) أَيْ: يَحْمِلهُ وَيَبْعَثهُ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٧٣)(٣) الْكَرَب: أصْلُ السَّعَف , وقيل: ما يَبْقى من أصُوله في النَّخْلة بعد القَطْع كالمَراقِي. النهاية (ج ٤ / ص ٢٨٦)(٤) قَالَ الْحَافِظ شَمْس الدِّين اِبْن الْقَيِّم رَحِمَهُ الله: قَالَ الشَّافِعِيّ: يَنْظُر إِلَى وَجْههَا وَكَفَّيْهَا وَهِيَ مُتَغَطِّيَة، وَلَا يَنْظُر إِلَى مَا وَرَاء ذَلِكَ. وَقَالَ دَاوُد: يَنْظُر إِلَى سَائِر جَسَدهَا.وَعَنْ أَحْمَد ثَلَاث رِوَايَات: إِحْدَاهُنَّ: يَنْظُر إِلَى وَجْههَا وَيَدَيْهَا، وَالثَّانِيَة: يَنْظُر مَا يَظْهَر غَالِبًا، كَالرَّقَبَةِ وَالسَّاقَيْنِ وَنَحْوهمَا وَالثَّالِثَة: يَنْظُر إِلَيْهَا كُلّهَا، عَوْرَةً وَغَيْرهَا , فَإِنَّهُ نَصَّ عَلَى أَنَّهُ يَجُوز أَنْ يَنْظُر إِلَيْهَا مُتَجَرِّدَة!.عون المعبود (ج٤ص٤٧٣)(٥) (حم) ١٤٦٢٦ , (د) ٢٠٨٢ , (ش) ١٧٣٨٩، (ك) ٢٦٩٦ , وحسنه الألباني في الإرواء: ١٧٩١، والصَّحِيحَة: ٩٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute