(٢) (خ) ٣٤٣٨ , (م) ٢٨٠٢(٣) (م) ٢٨٠١ , (خ) ٤٥٨٣(٤) أَيْ: نِصْفَيْنِ. فتح الباري - (ج ١١ / ص ١٩٢)(٥) (خ) ٣٦٥٥(٦) (م) ٢٨٠١ , (خ) ٤٥٨٤(٧) (م) ٢٨٠٢ , (حم) ١٣١٧٧(٨) (ت) ٣٢٨٦(٩) لَا أَعْرِفُ مَنْ جَزَمَ مِنْ عُلَمَاءِ الْحَدِيثِ بِتَعَدُّدِ الِانْشِقَاقِ فِي زَمَنِهِ - صلى الله عليه وسلم - وَلَمْ يَتَعَرَّضْ لِذَلِكَ أَحَدٌ مِنْ شُرَّاحِ الصَّحِيحَيْنِ.وَتَكَلَّمَ اِبْنُ الْقَيِّمِ عَلَى هَذِهِ الرِّوَايَة فَقَالَ: الْمَرَّات , يُرَادُ بِهَا الْأَفْعَالُ تَارَة , وَالْأَعْيَانُ أُخْرَى، وَالْأَوَّلُ أَكْثَر , وَمِنْ الثَّانِي: " انْشَقَّ الْقَمَرُ مَرَّتَيْنِ " , وَقَدْ خَفِيَ عَلَى بَعْضِ النَّاس , فَادَّعَى أَنَّ اِنْشِقَاقَ الْقَمَرِ وَقَعَ مَرَّتَيْنِ، وَهَذَا مِمَّا يَعْلَمُ أَهْلُ الْحَدِيثِ وَالسِّيَرِ أَنَّهُ غَلَط , فَإِنَّهُ لَمْ يَقَعْ إِلَّا مَرَّةً وَاحِدَةً.وَقَدْ قَالَ الْعِمَاد بْن كَثِير: فِي الرِّوَايَة الَّتِي فِيهَا " مَرَّتَيْنِ " نَظَر، وَلَعَلَّ قَائِلهَا أَرَادَ فِرْقَتَيْنِ.قُلْت: وَهَذَا الَّذِي لَا يُتَّجَهُ غَيْرُه , جَمْعًا بَيْن الرِّوَايَات. فتح الباري (١١/ ١٩٢)(١٠) (م) ٢٨٠٢ , (ت) ٣٢٨٦(١١) (ت) ٣٢٨٩ , (حم) ١٦٧٩٦(١٢) أَيْ: سِحْرٌ ذَاهِبٌ.(١٣) [القمر/١، ٢](١٤) (ت) ٣٢٨٦ , (حم) ١٢٧١١(١٥) وَعِنْدَ الْبَيْهَقِيِّ: " فَقَالَ كُفَّارُ قُرَيْشٍ: هَذَا سِحْرٌ سَحَرَكُمْ بِهِ اِبْنُ أَبِي كَبْشَةَ , اُنْظُرُوا السُّفَّارَ , فَإِنْ كَانُوا رَأَوْا مَا رَأَيْتُمْ فَقَدْ صَدَقَ , وَإِنْ كَانُوا لَمْ يَرَوْا مِثْلَ مَا رَأَيْتُمْ , فَهُوَ سِحْرٌ سَحَرَكُمْ بِهِ، قَالَ: فَسُئِلَ السُّفَّارُ , وَقَدِمُوا مِنْ كُلِّ وُجْهَةٍ , فَقَالُوا: رَأَيْنَا , فَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَئِنْ كَانَ سَحَرَنَا , فَمَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَسْحَرَ النَّاسَ كُلَّهُمْ ". تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٤٨)(١٦) (ت) ٣٢٨٩ , (حم) ١٦٧٩٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute