(٢) (خ) ٥١٨ , (م) ٥٠ - (٧٠٥) , (ت) ١٨٧ , (س) ٥٨٩ (٣) (م) ٥٥ - (٧٠٥) , (خ) ٥٣٧ , (س) ٦٠٣ , (د) ١٢١٤ وفي رواية (س) ٥٨٩ , (حم) ١٩١٨: " أَخَّرَ الظُّهْرَ وَعَجَّلَ الْعَصْرَ وَأَخَّرَ الْمَغْرِبَ وَعَجَّلَ الْعِشَاءَ " لكن الألباني قال أن هذه الجملة مُدْرَجَة، انظر الإرواء (٣/ ٣٦)، صحيح أبي داود (١٠٩٩)، الصحيحة (٢٧٩٥) (٤) (م) ٤٩ - (٧٠٥) , (خ) ٥١٨ , (ت) ١٨٧ , (س) ٦٠١ (٥) قال الألباني في الصَّحِيحَة ٢٨٣٧: في حديث ابن عباس أن الجمع كان في غير خوف ولا مطر، ففيه إشارة قوية إلى أن جمعه - صلى اللهُ عليه وسلَّم - في المطر كان معروفا لدى الحاضرين. أ. هـ وقال في الإرواء تحت حديث٥٨١: حديث ابن عباس يشعر أن الجمع للمطر كان معروفا في عهده - صلى اللهُ عليه وسلَّم - ولو لم يكن كذلك لما كان ثمة فائدة من نفي المطر كسبب مبرر للجمع , فتأمل. أ. هـ (٦) (م) ٥٤ - (٧٠٥) , (ت) ١٨٧ , (س) ٦٠٢ , (د) ١٢١١