(٢) (خ) ٤٨٤٩(٣) الْحَسَد: تَمَنِّي الشَّخْصِ زَوَالَ النِّعْمَة عَنْ مُسْتَحِقٍّ لَهَا، فَإِنْ سَعَى فِي ذَلِكَ , كَانَ بَاغِيًا. (فتح) - (ج١٧/ ص٢٣١)(٤) (خ) ٥٧١٧(٥) الْمُنَافَسَة وَالتَّنَافُس: الرَّغْبَةُ فِي الشَّيْءِ , وَفِي الِانْفِرَاد بِهِ، وَنَافَسْتُه مُنَافَسَةً , إِذَا رَغِبْتُ فِيمَا رَغِبَ.وَقِيلَ: مَعْنَى الْحَدِيث: التَّبَارِي فِي الرَّغْبَةِ فِي الدُّنْيَا وَأَسْبَابهَا وَحُظُوظهَا. (النووي - ج ٨ / ص ٣٥٧)(٦) (م) ٢٨ - (٢٥٦٣) , (خد) ١٢٨٧(٧) القطيعة: الهِجران , والصَّد , وترك الإحسان.(٨) (م) ٢٤ - (٢٥٥٩)(٩) قَالَ مَالِك: لَا أَحْسِبُ التَّدَابُرَ إِلَّا الْإِعْرَاضَ عن أَخِيكَ الْمُسْلِمِ , فَتُدْبِرَ عَنْهُ بِوَجْهِكَ. (الموطأ): ١٤١١(١٠) (خ) ٦٣٤٥ , (م) ٢٨ - (٢٥٦٣)(١١) (النَّجْش) بِفَتْحِ النُّونِ وَسُكُون الْجِيمِ: أَنْ يَزِيدَ فِي السِّلْعَةِ وَهُوَ لَا يُرِيدُ شِرَاءَهَا , لِيَقَعَ غَيْرُهُ فِيهَا. فتح الباري (ج ٦ / ص ٤٦٩)(١٢) (خ) ٥٧١٩ , (م) ٣٠ - (٢٥٦٣)(١٣) هَذِهِ الْجُمْلَةُ تُشْبِه التَّعْلِيلَ لِمَا تَقَدَّمَ، كَأَنَّهُ قَالَ: إِذَا تَرَكْتُمْ هَذِهِ الْمَنْهِيَّاتِ كُنْتُمْ إِخْوَانًا , وَمَفْهُومُهُ إِذَا لَمْ تَتْرُكُوهَا تَصِيرُوا أَعْدَاء، وَمَعْنَى " كُونُوا إِخْوَانًا ": اِكْتَسِبُوا مَا تَصِيرُونَ بِهِ إِخْوَانًا مِمَّا سَبَقَ ذِكْرُهُ , وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنْ الْأُمُور الْمُقْتَضِيَةِ لِذَلِكَ , إِثْبَاتًا وَنَفْيًا. (فتح) - (ج ١٧ / ص ٢٣١)(١٤) (م) ٢٤ - (٢٥٥٩) , (خ) ٦٣٤٥ , (ت) ١٩٣٥ , (د) ٤٩١٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute