(٢) [الأعراف: ١٥٨](٣) أَيْ: بِسِتِّ خِصَالٍ. تحفة الأحوذي - (ج ٤ / ص ٢١١)(٤) (م) ٥٢٣ , (ت) ١٥٥٣(٥) قَالَ الْهَرَوِيُّ: يَعْنِي بِهِ الْقُرْآنَ؛ جَمَعَ اللهُ تَعَالَى فِي الْأَلْفَاظِ الْيَسِيرَةِ مِنْهُ الْمَعَانِي الْكَثِيرَة، وَكَلَامَهُ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ بِالْجَوَامِعِ , قَلِيلُ اللَّفْظِ , كَثِير الْمَعَانِي. النووي (٢/ ٢٨٠)(٦) (م) ٥٢٣ , (خ) ٢٨١٥(٧) (خ) ٦٥٩٧(٨) (م) ٥٢٣ , (خ) ٦٥٩٧(٩) (خ) ٣٢٨(١٠) قَالَ الْحَافِظُ: مَفْهُومُهُ أَنَّهُ لَمْ يُوجَدْ لِغَيْرِهِ النَّصْرُ بِالرُّعْبِ، فَالظَّاهِرُ اِخْتِصَاصُهُ بِهِ مُطْلَقًا، وَإِنَّمَا جَعَلَ الْغَايَةَ شَهْرًا , لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ بَلَدِهِ وَبَيْنَ أَحَدٍ مِنْ أَعْدَائِهِ أَكْثَرُ مِنْهُ، وَهَذِهِ الْخُصُوصِيَّةُ حَاصِلَةٌ لَهُ عَلَى الْإِطْلَاقِ , حَتَّى لَوْ كَانَ وَحْدَهُ بِغَيْرِ عَسْكَرٍ، وَهَلْ هِيَ حَاصِلَةٌ لِأُمَّتِهِ مِنْ بَعْدِهِ؟ , فِيهِ اِحْتِمَالٌ. تحفة (٤/ ٢١١)(١١) (حم) ٢٢١٩٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(١٢) (خ) ٣٢٨ , (م) ٥٢١(١٣) هُوَ مَجَازٌ عَنْ الْمَكَانِ الْمَبْنِيِّ لِلصَّلَاةِ، لِأَنَّهُ لَمَّا جَازَتْ الصَّلَاةُ فِي جَمِيعِهَا كَانَتْ كَالْمَسْجِدِ فِي ذَلِكَ. تحفة الأحوذي (ج ٤ / ص ٢١١)(١٤) اسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى أَنَّ الطَّهُورَ هُوَ الْمُطَهِّرُ لِغَيْرِهِ؛ لِأَنَّ الطَّهُورَ لَوْ كَانَ الْمُرَادُ بِهِ الطَّاهِرَ , لَمْ تَثْبُتْ الْخُصُوصِيَّةُ. تحفة الأحوذي - (ج ٤ / ص ٢١١)(١٥) (م) ٥٢٣ , (خ) ٣٢٨(١٦) (حم) ٧٠٦٨ , (س) ٤٣٢ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن(١٧) (خ) ٣٢٨(١٨) (م) ٥٢٣ , (ت) ١٥٥٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute