(٢) (م) ١٥ - (١٤٤٩)(٣) (خ) ٤٨١٧(٤) (م) ١٦ - (١٤٤٩) , (جة) ١٩٣٩(٥) (م) ١٥ - (١٤٤٩) , (خ) ٤٨١٣ , (س) ٣٢٨٤(٦) (د) ٢٠٥٦ , (خ) ٤٨١٣ , (م) ١٥ - (١٤٤٩) , (س) ٣٢٨٤(٧) (خ) ٤٨١٣ , (م) ١٥ - (١٤٤٩) , (حم) ٢٦٦٧٤(٨) أَيْ: لَسْت بِمُنْفَرِدَةٍ بِك , وَلَا خَالِيَة مِنْ ضَرَّة. عون المعبود (ج ٤ / ص ٤٤٢)(٩) (د) ٢٠٥٦(١٠) (خ) ٤٨١٧ , (م) ١٥ - (١٤٤٩)(١١) لِأَنَّ الْجَمْع بَيْن الْأُخْتَيْنِ حَرَام. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٤٢)(١٢) (س) ٣٢٨٤ , (خ) ٤٨١٧ , (م) ١٦ - (١٤٤٩)(١٣) (خ) ٤٨١٣ , (م) ١٦ - (١٤٤٩)(١٤) أَيْ: تَعْنِينَ بِنْت أُمّ سَلَمَة؟ , وَهُوَ اِسْتِفْهَام اِسْتِثْبَات لِرَفْعِ الْإِشْكَال , أَوْ اِسْتِفْهَام إِنْكَار، وَالْمَعْنَى أَنَّهَا إِنْ كَانَتْ بِنْت أَبِي سَلَمَة مِنْ أُمّ سَلَمَة , فَيَكُون تَحْرِيمهَا مِنْ وَجْهَيْنِ كَمَا سَيَأتِي بَيَانه. عون المعبود (ج ٤ / ص ٤٤٢)(١٥) (خ) ٥٠٥٧ , (م) ١٦ - (١٤٤٩)(١٦) أَيْ: دُرَّة بِنْت أُمّ سَلَمَة. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٤٢)(١٧) أَيْ: بِنْت زَوْجَتِي , مُشْتَقَّة مِنْ الرَّبّ , وَهُوَ الْإِصْلَاح , لِأَنَّ زَوْج الْأُمّ يَرُبّهَا وَيَقُوم بِأَمْرِهَا. عون المعبود (ج ٤ / ص ٤٤٢)(١٨) أَيْ: لَوْ كَانَ بِهَا مَانِع وَاحِد لَكَفَى فِي التَّحْرِيم , فَكَيْفَ وَبِهَا مَانِعَانِ؟. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٤٢)(١٩) أَيْ: أَبَا سَلَمَة. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٤٤٢)(٢٠) قَالَ عُرْوَةُ: ثُوَيْبَةُ مَوْلَاةٌ لِأَبِي لَهَبٍ , كَانَ أَبُو لَهَبٍ أَعْتَقَهَا , فَأَرْضَعَتْ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَلَمَّا مَاتَ أَبُو لَهَبٍ , أُرِيَهُ بَعْضُ أَهْلِهِ بِشَرِّ حِيبَةٍ , فَقَالَ لَهُ: مَاذَا لَقِيتَ؟ , قَالَ أَبُو لَهَبٍ: لَمْ أَلْقَ بَعْدَكُمْ , غَيْرَ أَنِّي سُقِيتُ بِعَتَاقَتِي ثُوَيْبَةَ. (خ) ٤٨١٣(٢١) (د) ٢٠٥٦ , (خ) ٤٨١٣ , (م) ١٦ - (١٤٤٩) , (س) ٣٢٨٤ , (حم) ٢٧٤٥٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute