(٢) (صم) ٧٦ , وصححه الألباني في ظلال الجنة.(٣) (حم) ٢١٩٥٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٤) (ت) ٢١٨٠ , (حب) ٦٧٠٢(٥) (حم) ٢١٩٤٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٦) (ت) ٢١٨٠(٧) [الأعراف/١٣٨](٨) (حم) ٢١٩٥٠(٩) (ت) ٢١٨٠(١٠) أَيْ: لَتَتَّبِعُنَّ.(١١) (السُّنَّةُ) لُغَةً: الطَّرِيقَةُ , حَسَنَةً كَانَتْ أَوْ سَيِّئَةً، وَالْمُرَادُ هُنَا: طَرِيقَةُ أَهْلِ الْهَوَاءِ وَالْبِدَعِ الَّتِي اِبْتَدَعُوهَا مِنْ تِلْقَاءِ أَنْفُسِهِمْ بَعْدَ أَنْبِيَائِهِمْ , مِنْ تَغْيِيرِ دِينِهِمْ , وَتَحْرِيفِ كِتَابِهِمْ , كَمَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ , حَذْوَ النَّعْلِ بِالنَّعْلِ. تحفة الأحوذي (ج ٥ / ص ٤٧٢)(١٢) (حم) ٢١٩٤٧ , انظر صحيح موارد الظمآن: ١٥٤٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute