(٢) (ت) ١٦١٧ , (م) ٣ - (١٧٣١) , (حم) ٢٣٠٢٨(٣) (د) ٢٦١٢ , (م) ٣ - (١٧٣١) , (ت) ١٦١٧(٤) (م) ٣ - (١٧٣١) , (د) ٢٦١٢(٥) (د) ٢٦١٢ , (م) ٣ - (١٧٣١) , (ت) ١٦١٧ , (حم) ٢٣٠٢٨(٦) الجِزْية: عبارة عن الْمَال الذي يُعْقَد للْكِتَابي عليه الذِّمَّة، وهي فِعْلة، من الجزَاء، كأنها جَزَت عن قَتْلِه، والجزية مقابل إقامتهم في الدولة الإسلامية وحمايتها لهم.(٧) (جة) ٢٨٥٨ , (م) ٣ - (١٧٣١) , (ت) ١٦١٧ , (د) ٢٦١٢ , (حم) ٢٣٠٢٨(٨) (ت) ١٦١٧ , (م) ٣ - (١٧٣١) , (جة) ٢٨٥٨ , (حم) ٢٣٠٨٠(٩) قَالَ الْعُلَمَاء: الذِّمَّة هُنَا: الْعَهْد، (تُخْفِرُوا): بِضَمِّ التَّاء، يُقَال: أَخَفَرْت الرَّجُل إِذَا نَقَضْت عَهْده، وَخَفَرْته أَمِنْته وَحَمَيْته، قَالُوا: وَهَذَا نَهْي تَنْزِيه أَيْ:: لَا تَجْعَل لَهُمْ ذِمَّة الله فَإِنَّهُ قَدْ يَنْقُضهَا مَنْ لَا يَعْرِف حَقّهَا، وَيَنْتَهِك حُرْمَتهَا بَعْض الْأَعْرَاب وَسَوَاد الْجَيْش. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ١٦٩)(١٠) (م) ٣ - (١٧٣١) , (ت) ١٦١٧ , (د) ٢٦١٢ , (جة) ٢٨٥٨ , (حم) ٢٣٠٨٠(١١) هَذَا النَّهْي أَيْضًا عَلَى التَّنْزِيه وَالِاحْتِيَاط، وَفِيهِ حُجَّة لِمَنْ يَقُول: لَيْسَ كُلّ مُجْتَهِد مُصِيبًا، بَلْ الْمُصِيب وَاحِد، وَهُوَ الْمُوَافِق لِحُكْمِ الله تَعَالَى فِي نَفْس الْأَمْر، وَقَدْ يُجِيب عَنْهُ الْقَائِلُونَ بِأَنَّ كُلّ مُجْتَهِد مُصِيب بِأَنَّ الْمُرَاد أَنَّك لَا تَأمَن مِنْ أَنْ يَنْزِل عَلَيَّ وَحْي بِخِلَافِ مَا حَكَمْت، وَهَذَا الْمَعْنَى مُنْتَفٍ بَعْد النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم -.شرح النووي (ج ٦ / ص ١٦٩)(١٢) (د) ٢٦١٢(١٣) (م) ٣ - (١٧٣١) , (ت) ١٦١٧ , (جة) ٢٨٥٨ , (حم) ٢٣٠٨٠(١٤) (د) ٢٦١٢ , (م) ٣ - (١٧٣١) , (ت) ١٦١٧ , (جة) ٢٨٥٨ , (حم) ٢٣٠٨٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute