(٢) (ت) ١٤٧ , (د) ٣٨٠(٣) أَيْ: ضَيَّقْت مَا وَسَّعَهُ الله وَخَصَصْت بِهِ نَفْسك دُون غَيْرك. عون (ج١ص٤٢٦)(٤) (جة) ٥٢٩(٥) (خ) ٥٦٦٤ , (س) ١٢١٦(٦) (ت) ١٤٧(٧) (م) ٩٩ - (٢٨٤)(٨) أَيْ: لَا تَقْطَعُوا عَلَيْهِ.(٩) (م) ٢٨٥ , (خ) ٢١٦(١٠) (جة) ٥٢٩(١١) (حم) ١٠٥٤٠(١٢) (م) ٢٨٥ , (حم) ١٣٠٠٧(١٣) أَيْ: صُبَّهُ عَلَيْهِ.(١٤) (م) ٢٨٥ , (خ) ٢١٦(١٥) أَيْ: مُسَهِّلِينَ عَلَى النَّاس. عون المعبود - (ج ١ / ص ٤٢٦)(١٦) إِسْنَاد الْبَعْث إِلَيْهِمْ عَلَى طَرِيقِ الْمَجَازِ، لِأَنَّهُ هُوَ الْمَبْعُوثُ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - بِمَا ذَكَرَ، لَكِنَّهُمْ لَمَّا كَانُوا فِي مَقَام التَّبْلِيغِ عَنْهُ فِي حُضُورِهِ وَغَيْبَتِهِ , أَطْلَقَ عَلَيْهِمْ ذَلِكَ، إِذْ هُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ قِبَلِهِ بِذَلِكَ , أَيْ: مَأمُورُونَ , وَكَانَ ذَلِكَ شَأنه - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فِي حَقِّ كُلِّ مَنْ بَعَثَهُ إِلَى جِهَةٍ مِنْ الْجِهَاتِ , يَقُولُ: " يَسِّرُوا وَلَا تُعَسِّرُوا ".فتح (ج١ /ص ٣٤٧)(١٧) (خ) ٢١٧ , (ت) ١٤٧(١٨) (حم) ١٣٠٠٧(١٩) (خ) ٢١٦ , (م) ٩٨ - (٢٨٤) , (س) ٥٣ , (جة) ٥٢٨(٢٠) الأم ١/ ٤٤ وما بعدها، وفتح القدير ١/ ١٤٠، وابن عابدين ١/ ٢٠٧، الاختيار ١/ ٤٦، والمغني ٢/ ٥٤، ٩٤، ٩٥، ٩٦، وبداية المجتهد ١/ ٧٦، وفتح الباري ١/ ٢٢٥، ٢٢٧، ٢٢٩، ٢٩٨، ٤٣٦ ط السلفية، ونيل الأوطار ١/ ٣٨، ومسلم (١/ ٣٧١ ط عيسى الحلبي)(٢١) أخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٥٧ الدار السلفية ـ بمباي)(٢٢) فتح القدير ١/ ١٤٨، ١٥٠، والاختيار ١/ ٤٩، وبداية المجتهد ١/ ٧٦، وحاشية الدسوقي على الشرح الكبير ١/ ١١٣، ١١٤، ومغني المحتاج ١/ ٤٣، وشرح الروض ١/ ٢١، والأم ١/ ١٨، ٤٤، والمغني ١/ ١٤٩ وما بعدها و ١٥٦، ١٥٧، منتقى الأخبار ١/ ٨٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute