(٢) أَيْ: هل تحفظ القرآن عن ظهر قلب.(٣) أَيْ: الْمُظْهِرِ طَرِيقَ الْهُدَى وَمَا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ مِنْ الشَّرِيعَةِ. تحفة (٥/ ٤٤٣)(٤) أَيْ: مُثْبَتٌ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(٥) أَيْ: اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(٦) أَيْ: الْكُتُبَ قَبْلَهُ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(٧) أَيْ: ذُو حِكْمَةٍ بَالِغَةٍ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(٨) أَيْ: أُمَّ الْكِتَابِ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(٩) أَيْ: فِي الْكِتَابِ الَّذِي كَتَبَهُ اللهُ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(١٠) (ت) ٢١٥٥(١١) (د) ٤٧٠٠(١٢) أَيْ: مُتَّ عَلَى اِعْتِقَادٍ غَيْرِ هَذَا الَّذِي ذَكَرْت لَك مِنْ الْإِيمَانِ بِالْقَدَرِ. تحفة (٥/ ٤٤٣)(١٣) أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللهُ الْقَلَمَ , يَعْنِي بَعْدَ الْعَرْشِ , وَالْمَاءِ , وَالرِّيحِ، لِقَوْلِهِ - صلى الله عليه وسلم -: " كَتَبَ اللهُ مَقَادِيرَ الْخَلَائِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ قَالَ: وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ". رَوَاهُ مُسْلِمٌ , وَعَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ سُئِلَ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ} عَلَى أَيِّ شَيْءٍ كَانَ الْمَاءُ؟ , قَالَ: عَلَى مَتْنِ الرِّيحِ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(١٤) أَيْ: الْمُقَدَّرَ الْمَقْضِيَّ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(١٥) قَالَ الطِّيبِيُّ: (مَا كَانَ وَمَا هُوَ كَائِنٌ) لَيْسَ حِكَايَةً عَمَّا أَمَرَ بِهِ الْقَلَمَ , وَإِلَّا لَقِيلَ: فَكَتَبَ مَا يَكُونُ , وَإِنَّمَا هُوَ إِخْبَارٌ بِاعْتِبَارِ حَالِهِ - صلى الله عليه وسلم - أَيْ: قَبْلَ تَكَلُّمِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - بِذَلِكَ، لَا قَبْلَ الْقَلَمِ , لِأَنَّ الْغَرَضَ أَنَّهُ أَوَّلُ مَخْلُوقٍ , نَعَمْ إِذَا كَانَتْ الْأَوَّلِيَّةُ نِسْبِيَّةً صَحَّ أَنْ يُرَادَ مَا كَانَ قَبْلَ الْقَلَمِ.وَقَالَ الْأَبْهَرِيُّ: (مَا كَانَ) يَعْنِي الْعَرْشَ وَالْمَاءَ وَالرِّيحَ وَذَاتَ اللهِ وَصِفَاتِهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٥ / ص ٤٤٣)(١٦) (ت) ٢١٥٥(١٧) (د) ٤٧٠٠(١٨) (صم) ١٠٤ , وصححه الألباني في ظلال الجنة.(١٩) أَيْ: عَلَى اِعْتِقَاد غَيْر هَذَا الَّذِي ذَكَرْت لَك مِنْ الْإِيمَان بِالْقَدَرِ. عون (١٠/ ٢١٨)(٢٠) (د) ٤٧٠٠ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٢٠١٨ , والصحيحة: ١٣٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute