(وصله عبد بن حميد بسند صحيح عنه , انظر مختصر البخاري تحت حديث: ٨٧٧
وقال الألباني: فلا يختص بمنع العدو فقط , بل هو عامٌّ في كل حابس من عدو ومرض وغيرهما. أ. هـ
(٢) (خ) ٣٩٢٦ , (س) ٢٧٧١ , (د) ١٧٥٤
(٣) الهدي: ما يُهدى إلى الحرم من النَّعَم والذبائح.
(٤) (حم) ١٨٩٣٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٥) الإشعار: شَقُّ أحَد جَنْبَي البَدَنة , حتى يَسِيل دمُها , وجَعل ذلك لها عَلامة تُعْرف بها أنها هَدْيٌ.
(٦) أَيْ: جاسوسا.
(٧) (خ) ٣٩٤٤ , (س) ٢٧٧١ , (د) ١٧٥٤
(٨) (حم) ١٨٩٢٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٩) (حم) ١٨٩٤٨ , (خ) ٣٩٤٤
(١٠) (حم) ١٨٩٣٠ , (خ) ٢٥٨١
(١١) (خ) ٣٩٤٤
(١٢) (حم) ١٨٩٣٠
(١٣) (خ) ٣٩٤٤
(١٤) السالِفَة: صَفْحة العُنُق , وهما سالِفَتان من جانِبَيه , أراد: حتى يُفَرَّق بين رأسي وجَسدي. النهاية (ج ٢ / ص ٩٨١)
(١٥) (حم) ١٨٩٣٠
(١٦) (خ) ٣٩٤٤
(١٧) (ذَرَارِيّهمْ): أَيْ أَوْلَادهمْ الصِّغَار وَالنِّسَاء.
(١٨) (حم) ١٨٩٤٨
(١٩) (خ) ٣٩٤٤
(٢٠) المَوْتُور: المقطوع , أي: الذي قطع حقه ولم يدركه , وقد تُطلق على صاحب الدم الذي لم يأخذ بثأره.
(٢١) المحروب: المهزوم المهموم.
(٢٢) (حم) ١٨٩٤٨
(٢٣) أَمَّ: قصد وتوجه.
(٢٤) (حم) ١٨٩٤٨
(٢٥) (خ) ٣٩٤٤
(٢٦) الطَّلِيعَة: مقدمة الجيش , أو الذي يَنْظُرُ للقوم , لَئلَاّ يَدْهَمَهم عدوٌّ.
(٢٧) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٢٨) (حم) ١٨٩٣٠
(٢٩) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٣٠) القَتَرة: الغبار أو شِبهُ الدخَان.
(٣١) (حم) ١٨٩٣٠ , (خ) ٢٥٨٣
(٣٢) حل حل: صوت تُزجر به الدابة لتُحمل على السير.
(٣٣) (حم) ١٨٩٤٨ , (خ) ٢٥٨٣
(٣٤) (حم) ١٨٩٣٠
(٣٥) خَلأَت: بركت من غير علة , وَحَرَنَتْ , والقصواء: الناقة المقطوعة الأذن، وكان ذلك لقبًا لناقة النبي - صلى اللهُ عليه وسلَّم - ولم تكن مقطوعة الأذن.
(٣٦) الحبس: المنع.
(٣٧) (خ) ٢٥٨٣ , (د) ٢٧٦٥
(٣٨) أَيْ: خَصْلَة. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٣٩) (حم) ١٨٩٣٠
(٤٠) أَيْ: مِنْ تَرْك الْقِتَال فِي الْحَرَم. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤١) أَيْ: قَامَتْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤٢) أَيْ: حُفَيْرَةٌ فِيهَا مَاءٌ قَلِيلٌ , يُقَالُ: مَاءٌ مَثْمُودٌ: أَيْ قَلِيلٌ , فَيَكُونُ لَفْظُ قَلِيلٍ بَعْدَ ذَلِكَ تَأكِيدًا , لِدَفْعِ تَوَهُّمِ أَنْ يُرَادَ لُغَةُ مَنْ يَقُولُ: إنَّ الثَّمَدَ الْمَاءُ الْكَثِيرُ ,
وَقِيلَ: الثَّمَدُ: مَا يَظْهَرُ مِنْ الْمَاءِ فِي الشِّتَاءِ , وَيَذْهَبُ فِي الصَّيْفِ.
(٤٣) الكِنانة: جُعبة صغيرة من جلد , تُحمل فيها السهام.
(٤٤) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨ , (د) ٢٧٦٥
(٤٥) القَلِيب: البِئر التي لم تُطْوَ. النهاية في غريب الأثر - (ج ٤ / ص ١٥١)
(٤٦) (حم) ١٨٩٣٠
(٤٧) الْعَيْبَة: مَا تُوضَع فِيهِ الثِّيَاب لِحِفْظِهَا، أَيْ أَنَّهُمْ مَوْضِع النُّصْح لَهُ , وَالْأَمَانَة عَلَى سِرّه، كَأَنَّهُ شَبَّهَ الصَّدْر الَّذِي هُوَ مُسْتَوْدَع السِّرّ , بِالْعَيْبَةِ الَّتِي هِيَ مُسْتَوْدَع الثِّيَاب. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤٨) إِنَّمَا اِقْتَصَرَ عَلَى ذِكْر هَذَيْنِ , لِكَوْنِ قُرَيْش الَّذِينَ كَانُوا بِمَكَّة أَجْمَع , تَرْجِع أَنْسَابهمْ إِلَيْهِمَا. فتح الباري
(٤٩) الْأَعْدَاد: جَمْع عِدّ , وَهُوَ الْمَاء الَّذِي لَا اِنْقِطَاع لَهُ، وَقَوْل بُدَيْل هَذَا يُشْعِر بِأَنَّهُ كَانَ بِالْحُدَيْبِيَةِ مِيَاه كَثِيرَة , وَأَنَّ قُرَيْشًا سَبَقُوا إِلَى النُّزُول عَلَيْهَا , فَلِهَذَا عَطِشَ الْمُسْلِمُونَ حَيْثُ نَزَلُوا عَلَى الثَّمَد الْمَذْكُور. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٠) الْعُوذ: جَمْع عَائِذ , وَهِيَ النَّاقَة ذَات اللَّبَن، وَالْمَطَافِيل: الْأُمَّهَات اللَّاتِي مَعَهَا أَطْفَالهَا، يُرِيد أَنَّهُمْ خَرَجُوا مَعَهُمْ بِذَوَاتِ الْأَلْبَان مِنْ الْإِبِل , لِيَتَزَوَّدُوا بِأَلْبَانِهَا , وَلَا يَرْجِعُوا حَتَّى يَمْنَعُوهُ، أَوْ كَنَّى بِذَلِكَ عَنْ النِّسَاء مَعَهُنَّ الْأَطْفَال، وَالْمُرَاد أَنَّهُمْ خَرَجُوا مِنْهُمْ بِنِسَائِهِمْ وَأَوْلَادهمْ , لِإِرَادَةِ طُول الْمَقَام , وَلِيَكُونَ أَدْعَى إِلَى عَدَم الْفِرَار، وَيَحْتَمِل إِرَادَة الْمَعْنَى الْأَعَمّ، وَقَالَ السُّهَيْلِيّ: سُمِّيَتْ كُلّ أُنْثَى بِذَلِكَ , وَإِنْ كَانَ الْوَلَد هُوَ الَّذِي يَعُوذ بِهَا , لِأَنَّهَا تَعْطِف عَلَيْهِ بِالشَّفَقَةِ وَالْحُنُوّ، كَمَا قَالُوا تِجَارَة رَابِحَة , وَإِنْ كَانَتْ مَرْبُوحًا فِيهَا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥١) (نَهِكَتْهُمْ) بِكَسْر الْهَاء أَيْ: أَبْلَغَتْ فِيهِمْ حَتَّى أَضْعَفَتْهُمْ، إِمَّا أَضْعَفَتْ قُوَّتهمْ وَإِمَّا أَضْعَفَتْ أَمْوَالهمْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٢) أَيْ: جَعَلْت بَيْنِي وَبَيْنهمْ مُدَّة يُتْرَك الْحَرْب بَيْننَا وَبَيْنهمْ فِيهَا. فتح (ج٨ص٢٨٣)
(٥٣) أَيْ: مِنْ كُفَّار الْعَرَب وَغَيْرهمْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٤) أَيْ: إِنْ أَظْهَر أَنَا عَلَى غَيْرهمْ , فَإِنْ شَاءُوا أَطَاعُونِي , وَإِلَّا فَلَا تَنْقَضِي مُدَّة الصُّلْح إِلَّا وَقَدْ جَمُّوا، أَيْ: اِسْتَرَاحُوا وقَوُوا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٥) أَيْ: فِي نَصْر دِينه. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٦) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٥٧) (حم) ١٨٩٣٠
(٥٨) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٥٩) (خد) ٩١٥ , انظر صحيح الأدب المفرد: ٧٠٧
(٦٠) الغَرْز: ركاب الجمل , من الجلد أو الخشب.
(٦١) (حم) ١٨٩٣٠
(٦٢) (حم) ١٨٩٤٨ , (حب) ٤٨٧٢
(٦٣) (حم) ١٨٩٣٠
(٦٤) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٦٥) (حم) ١٨٩٣٠
(٦٦) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨ , (حب) ٤٨٧٢
(٦٧) (حم) ١٨٩٣٠
(٦٨) أَيْ: أَمْرًا مَطْوِيًّا فِي صُدُور سَلِيمَة، وَهُوَ إِشَارَة إِلَى تَرْك الْمُؤَاخَذَة بِمَا تَقَدَّمَ بَيْنهمْ مِنْ أَسْبَاب الْحَرْب وَغَيْرهَا، وَالْمُحَافَظَة عَلَى الْعَهْد الَّذِي وَقَعَ بَيْنهمْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٦٩) أَيْ: لَا سَرِقَة , وَلَا خِيَانَة، فَالْإِسْلَال مِنْ السَّلَّة , وَهِيَ: السَّرِقَة، وَالْإِغْلَال: الْخِيَانَة , تَقُول: أَغَلَّ الرَّجُل , أَيْ: خَانَ، أَمَّا فِي الْغَنِيمَة , فَيُقَال: غَلَّ , بِغَيْرِ أَلِف. وَالْمُرَاد: أَنْ يَأمَن بَعْضهمْ مِنْ بَعْض فِي نُفُوسهمْ وَأَمْوَالهمْ , سِرًّا وَجَهْرًا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٧٠) (د) ٢٧٦٦ , (حم) ١٨٩٣٠
(٧١) (حم) ١٨٩٣٠
(٧٢) (خ) ٢٥٨٣
(٧٣) جمع قِراب , وهو غِمد السيف.
(٧٤) (حم) ١٨٩٣٠
(٧٥) أَيْ: يَمْشِي مَشْيًا بَطِيئًا بِسَبَبِ الْقَيْد. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٧٦) (خ) ٢٥٨٣
(٧٧) أَيْ: وَجَبت. النهاية في غريب الأثر - (ج ٤ / ص ٤٤٠)
(٧٨) (حم) ١٨٩٣٠
(٧٩) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٤٤٧
(٨٠) أَخَذَ بِتَلْبِيبِهِ , وتلابيبه: إذا جمعْتَ ثيابه عند صدره ونَحْره , ثم جَررْتَه. وكذلك إذا جعلت في عنُقه حبْلا أو ثوبا ثم أمسكْته به , واللَّبَّة: موضع الذبح , والتاء في التَّلْبيب زائدة. النهاية (ج ١ / ص ٥٢٤)
(٨١) (حم) ١٨٩٣٠
(٨٢) (خ) ٢٥٨٣
(٨٣) (حم) ١٨٩٣٠
(٨٤) (خ) ٢٥٨٣
(٨٥) (حم) ١٨٩٣٠
(٨٦) (خ) ٢٥٨٣ , ١٧١٦
(٨٧) (حم) ١٨٩٣٠
(٨٨) (خ) ٢٥٨٣
(٨٩) (حم) ١٨٩٣٠ , (خ) ٢٥٨٣
(٩٠) (حم) ١٨٩٤٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٩١) (خ) ٢٥٨٣
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute