للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الدُّعَاءُ فِي الطَّوَاف (١)

قَالَ تَعَالَى: {فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا , فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ , وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ , أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ} (٢)


(١) قال الألباني في مناسك الحج والعمرة ص١٤: قال شيخ الإسلام: " وليس فيه ذكر محدود عن النبي - صلى اللهُ عليه وسلَّم - لا بأمره ولا بقوله ولا بتعليمه , بل يدعو فيه بسائر الأدعية الشرعية , وما يذكره كثير من الناس من دعاء معين تحت الميزاب ونحو ذلك فلا أصل له ". أ. هـ
(٢) [البقرة: ٢٠٠ - ٢٠٢]