(٢) (خ) ٤٦٤٥(٣) (خ) ٤٧٥٧(٤) كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - فِي اِبْتِدَاءِ الْأَمْرِ إِذَا لُقِّنَ الْقُرْآنَ , نَازَعَ جِبْرِيلَ الْقِرَاءَةَ , وَلَمْ يَصْبِرْ حَتَّى يُتِمَّهَا , مُسَارَعَةً إِلَى الْحِفْظِ لِئَلَّا يَنْفَلِتَ مِنْهُ شَيْءٌ، قَالَهُ الْحَسَن وَغَيْره. فتح الباري - (١/ ٥)(٥) (خ) ٤٦٤٤(٦) (خ) ٥(٧) الْمُعَالَجَة: مُحَاوَلَةُ الشَّيْءِ بِمَشَقَّةٍ. فتح الباري - (ح٥)(٨) (خ) ٥ , (م) ١٤٨ - (٤٤٨)(٩) (خ) ٥(١٠) (خ) ٤٦٤٥(١١) فَأُمِرَ بِأَنْ يُنْصِتَ حَتَّى يُقْضَى إِلَيْهِ وَحْيُهُ، وَوُعِدَ بِأَنَّهُ آمِنٌ مِنْ تَفَلُّتِهِ مِنْهُ بِالنِّسْيَانِ أَوْ غَيْره، وَنَحْوه قَوْله تَعَالَى {وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ} أَيْ: بِالْقِرَاءَةِ. فتح الباري - (١/ ٥)(١٢) (خ) ٥(١٣) (خ) ٤٦٤٥(١٤) وَيُحْتَمَلُ أَنْ يُرَادَ بِالْبَيَانِ: بَيَانُ مُجْمَلَاتِهِ , وَتَوْضِيحُ مُشْكِلَاتِه. فتح (١/ ٥)(١٥) (خ) ٥(١٦) (خ) ٤٧٥٧(١٧) (خ) ٥(١٨) (خ) ٤٦٤٥ , (م) ١٤٨ - (٤٤٨) , (ت) ٣٣٢٩ , (س) ٩٣٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute