(٢) (حم) ١٥٠٦٤ (٣) (جة) ٣١٢١ (٤) (د) ٢٧٩٥ (٥) (جة) ٣١٢١ , (حم) ١٥٠٦٤ (٦) قال الألباني في الإرواء تحت حديث ١١٣٨: (فائدة): ما جاء في هذه الأحاديث من تضحيته - صلى اللهُ عليه وسلَّم - عمن لم يضح من أمته هو من خصائصه - صلى اللهُ عليه وسلَّم - كما ذكره الحافظ في (الفتح) (٩/ ٥١٤) , وَعَنْ أهل العلم. وعليه فلا يجوز لأحد أن يقتدي به - صلى اللهُ عليه وسلَّم - في التضحية عن الأمة , وبالأحرى أن لَا يجوز له القياس عليها غيرها من العبادات كالصلاة والصيام والقراءة ونحوها من الطاعات لعدم ورود ذلك عنه - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فلا يصلى أحد عن أحد , ولا يصوم أحد عن أحد , ولا يقرأ أحد عن أحد , وأصل ذلك كله قوله تعالى: {وأنْ ليس للإنسان إلا ما سعى} , نعم هناك أمور استُثنيت من هذا الأصل بنصوص وردت , ولا مجال الآن لذكرها , فلتطلب في المطولات. أ. هـ (٧) (د) ٢٧٩٥ , (جة) ٣١٢١ , (حم) ١٥٠٦٤ , الحديث ضعيف في (د جة) , لكن صححه الألباني في الإرواء: ١١٥٢ , وانظر [صحيح أبي داود٢٤٩١] , [مختصر مسلم١٢٥٧] , [تراجع العلامة٢٣٠] , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط في (حم): إسناده محتمل للتحسين.