(٢) العَقَبةُ: طريقٌ في الجَبَلِ وَعْرٌ. لسان العرب - (ج ١ / ص ٦١٩) وَهَذِهِ الْعَقَبَة لَيْسَتْ الْعَقَبَة الْمَشْهُورَة بِمِنًى الَّتِي كَانَتْ بِهَا بَيْعَة الْأَنْصَار - رضي الله عنهم - وَإِنَّمَا هَذِهِ عَقَبَة عَلَى طَرِيق تَبُوك، اِجْتَمَعَ الْمُنَافِقُونَ فِيهَا لِلْغَدْرِ بِرَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - فِي غَزْوَة تَبُوكٍ , فَعَصَمَهُ الله مِنْهُمْ. شرح النووي على مسلم - (ج ٩ / ص ١٥٨) (٣) الرَّهْط: عَدَدٌ مِنْ الرِّجَال مِنْ ثَلَاثَة إِلَى عَشَرَة. قَالَ الْقَزَّاز: وَرُبَّمَا جَاوَزُوا ذَلِكَ قَلِيلًا. فتح الباري - (ج ١ / ص ٤٥) (٤) الرَّوَاحل: جمع راحِلة , وهي: ما صلح للأسفار والأحمال من الإبل. (٥) أَيْ: اِزْدَحَمُوا عَلَيْهِ. (٦) أَيْ: أرادوا أن يزاحموا ناقة النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى يوقعوه في الوادي. (٧) عن الأعمش قال: سألتُ مُجاهدًا عن قوله: {وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ}، قال: هم الملائكة. العظمة لأبي الشيخ (ج١ص٣٤٦) (٨) (حم) ٢٣٨٤٣ , وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده قوي على شرط مسلم.