(٢) (حم) ٢٧٢٧٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره. (٣) (حم) ٢٧٢٧٦ , (هق) ٧٩٦٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره. (٤) (د) ٢٤١٢ (٥) (حم) ٢٧٢٧٦ (٦) (د) ٢٤١٢ , (خز) ٢٠٤٠ (٧) (حم) ٢٧٢٧٦ (٨) (د) ٢٤١٢ , (خز) ٢٠٤٠ , (مي) ١٧٥٤ , (هق) ٧٩٦٧ (٩) (حم) ٢٧٢٧٦ (١٠) (د) ٢٤١٢ (١١) قال شِمْر في قوله ماحُوزَنا: هو موضعهم الذي أَرادوه , وأَهل الشام يسمون المكان الذي بينهم وبين العدوّ الذي فيه أَساميهِم ومَكاتِبُهُم الماحُوزَ , وقال بعضهم: هو من قولك حُزْتُ الشيء إِذا أَحْرَزْتَه , قال أَبو منصور: لو كان منه لقيل: مَحازنا أَو مَحُوزنا , قال: وأَحسب قوله ماحُوزَنا بِلُغَةٍ غير عربية. لسان العرب (١٢) (حم) ٢٧٢٧٦ , وصححه الألباني في الإرواء: ٩٢٨ , وانظر كتاب (حديث افطار الصائم) ص٤٠