(٢) قَالُوا: وَالْحِكْمَة فِيهِ أَلَّا يَقْبُح بِمَنْظَرِهِ لَوْ تَرَكَ إِغْمَاضه. شرح النووي على مسلم - (ج ٣ / ص ٣٣١)(٣) أَيْ: إِذَا خَرَجَ الرُّوح مِنْ الْجَسَد , يَتْبَعهُ الْبَصَر نَاظِرًا أَيْنَ يَذْهَب. شرح النووي على مسلم - (ج ٣ / ص ٣٣١)(٤) (اخْلُفْهُ): مِنْ خَلَفَ يَخْلُف , إِذَا قَامَ مَقَام غَيْره بَعْده فِي رِعَايَة أَمْره وَحِفْظ مَصَالِحه , أَيْ كُنْ خَلَفًا أَوْ خَلِيفَة لَهُ.(٥) (فِي عَقِبه) أَيْ: مَنْ يَعْقُبهُ وَيَتَأَخَّر عَنْهُ مِنْ وَلَد وَغَيْره.(٦) (فِي الْغَابِرِينَ) أَيْ: الْبَاقِينَ فِي الْأَحْيَاء مِنْ النَّاس. عون المعبود - (ج ٧ / ص ١٠٢)(٧) (م) ٧ - (٩٢٠) , (جة) ١٤٥٤(٨) (م) ٨ - (٩٢٠) , (د) ٣١١٨ , (جة) ١٤٥٤ , (حم) ٢٦٥٨٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute