(٢) هَذَا مَثَلٌ فِي عَدَمِ اسْتِقْرَارِ الرُّؤْيَا , فَهِيَ كَالشَّيْءِ الْمُعَلَّقِ بِرِجْلِ الطَّائِرِ , لَا اِسْتِقْرَارَ لَهَا. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٦٦)(٣) (ت) ٢٢٧٨ , (حم) ١٦٢٤٠(٤) (ت) ٢٢٧٩(٥) (حم) ١٦٢٢٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: حسن لغيره.(٦) أَيْ أَنَّهَا سَرِيعَةُ السُّقُوطِ إِذَا عُبِّرَتْ , كَمَا أَنَّ الطَّيْرَ لَا يَسْتَقِرُّ فِي أَكْثَرِ أَحْوَاله , فَكَيْفَ بِمَا يَكُونُ عَلَى رِجْلِه؟. عون المعبود (ج ١١ / ص ٥٩)(٧) (ت) ٢٢٧٩(٨) أَيْ: مَا لَمْ تُفَسَّر.(٩) (د) ٥٠٢٠ , (جة) ٣٩١٤ , (حم) ١٦٢٢٧(١٠) أَيْ: ذُو عِلْمٍ بِتَفْسِيرِ الرُّؤْيَا , فَإِنَّهُ يُخْبِركَ بِحَقِيقَةِ تَفْسِيرِهَا , أَوْ بِأَقْرَبِ مَا يُعْلَمُ مِنْهُ. عون المعبود - (ج ١١ / ص ٥٩)(١١) فَإِنَّهُ إِمَّا يَعْبُرُ بِالْمَحْبُوبِ , أَوْ يَسْكُتُ عَنْ الْمَكْرُوهِ. تحفة (٦/ ٦٦)(١٢) (حم) ١٦٢٢٨ , انظر الصَّحِيحَة: ١٢٠(١٣) أَيْ: مُحِبًّا لَك , لَا يَعْبُرُ لَك إِلَّا بِمَا يَسُرُّك. تحفة الأحوذي (٦/ ٦٦)(١٤) (حم) ١٦٢٤٠ , (د) ٥٠٢٠ , (جة) ٣٩١٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute