(٢) هو يزيد بن صهيب، أبو عثمان الكوفي، المعروف بالفقير , الطبقة: ٤ طبقة تلي الوسطى من التابعين , روى له: خ م د س جة , رتبته عند ابن حجر: ثقة , رتبته عند الذهبي: ثقة(٣) (شَغَفَنِي): لَصِقَ بِشِغَافِ قَلْبِي وَهُوَ غِلَافه. النووي (ج ١ / ص ٣٣٦)(٤) رَأي الْخَوَارِج: أَنَّهُمْ يَرَوْنَ أَنَّ أَصْحَاب الْكَبَائِر يَخْلُدُونَ فِي النَّار , وَمَنْ دَخَلَهَا لَا يَخْرُج مِنْهَا. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ٣٣٦)(٥) أَيْ: خَرَجْنَا مِنْ بِلَادنَا وَنَحْنُ جَمَاعَة كَثِيرَة لِنَحُجَّ , ثُمَّ نَخْرُج عَلَى النَّاس مُظْهِرِينَ مَذْهَب الْخَوَارِج , وَنَدْعُو إِلَيْهِ وَنَحُثُّ عَلَيْهِ. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ٣٣٦)(٦) [آل عمران/١٩٢](٧) [السجدة/٢٠](٨) (السَّمَاسِم) جَمْع سِمْسِم، وَهُوَ هَذَا السِّمْسِم الْمَعْرُوف الَّذِي يُسْتَخْرَج مِنْهُ الشَّيْرَج، وَعِيدَانه تَرَاهَا إِذَا قُلِعَتْ وَتُرِكَتْ فِي الشَّمْس لِيُؤْخَذ حَبُّهَا دِقَاقًا سُودًا كَأَنَّهَا مُحْتَرِقَة، فَشَبَّه بِهَا هَؤُلَاءِ. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ٣٣٦)(٩) الْقَرَاطِيس: جَمْع قِرْطَاس وَهُوَ: الصَّحِيفَة الَّتِي يُكْتَب فِيهَا، وَشَبَّههمْ بِالْقَرَاطِيسِ لِشِدَّةِ بَيَاضهمْ بَعْد اِغْتِسَالهمْ وَزَوَال مَا كَانَ عَلَيْهِمْ مِنْ السَّوَاد. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ٣٣٦)(١٠) يَعْنِي بِالشَّيْخِ: جَابِر بْن عَبْد الله رَضِيَ الله عَنْهُ، وَهُوَ اِسْتِفْهَام إِنْكَار وَجَحْد , أَيْ: لَا يُظَنّ بِهِ الْكَذِب. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ٣٣٦)(١١) أَيْ: رَجَعْنَا مِنْ حَجّنَا وَلَمْ نَتَعَرَّض لِرَأيِ الْخَوَارِج، بَلْ كَفَفْنَا عَنْهُ وَتُبْنَا مِنْهُ , إِلَّا رَجُلًا مِنَّا , فَإِنَّهُ لَمْ يُوَافِقنَا فِي الِانْكِفَاف عَنْهُ. شرح النووي (ج ١ / ص ٣٣٦)(١٢) (م) ١٩١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute