للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

{وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ , يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} (١)

(ت س جة) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ , رَجُلٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ اللهِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: (أَغَارَتْ عَلَيْنَا خَيْلُ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -) (٢) (فِي إِبِلٍ كَانَتْ لِي أُخِذَتْ , " فَوَافَقْتُهُ وَهُوَ يَأكُلُ , فَدَعَانِي إِلَى طَعَامِهِ) (٣) (فَقَالَ: ادْنُ فَكُلْ " , فَقُلْتُ: إِنِّي صَائِمٌ , فَقَالَ: " ادْنُ أُحَدِّثْكَ عَنْ الصَّوْمِ) (٤) (إِنَّ اللهَ تَعَالَى وَضَعَ عَنْ الْمُسَافِرِ نِصْفَ الصَّلَاةِ وَالصَّوْمَ (٥) وَرَخَّصَ لِلْحُبْلَى وَالْمُرْضِعِ ") (٦)

وفي رواية (٧): " إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَضَعَ عن الْمُسَافِرِ شَطْرَ الصَّلَاةِ , وَعَنْ الْمُسَافِرِ وَالْحَامِلِ وَالْمُرْضِعِ الصَّوْمَ "


(١) [البقرة: ١٨٥]
(٢) (ت) ٧١٥ , (د) ٢٤٠٨ , (جة) ١٦٦٧
(٣) (س) ٢٢٧٦ , (د) ٢٤٠٨ , (جة) ١٦٦٧
(٤) (ت) ٧١٥ , (س) ٢٢٧٦ , (د) ٢٤٠٨ , (جة) ١٦٦٧
(٥) انظر كيف اعتبرَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - الرجلَ مسافراً , مع أنه كان قد وصل المدينة ودخل الحَضَر. ع
(٦) (س) ٢٢٧٧ , (د) ٢٤٠٨
(٧) (جة) ١٦٦٧ , (حم) ١٩٠٦٩ , (ت) ٧١٥